65.231
düzenleme
("تُرى لو أدّعى إنسان أو طير نوعا من التصرف، في مثل هذه الدوائر العظمى، ونال نعَما جسيمة في هذه الدنيا الضيقة جدا، فكيف يُستبعد إذن الإحسانُ إليه بمُلك عظيم، ما بين كل درجتين مسيرة خمسمائة عام في دار سعادة واسعة أبدية؟." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("ثم إننا نشاهد ونعلم في هذه الدنيا الكثيفة المظلمة الضيقة وجودَ الشمس بعينها في مرايا كثيرة جدا في آن واحد.. ووجود ذاتٍ نورانية في أماكن كثيرة في آن واحد.. وحضور جبرائيل عليه السلام في ألف نجم ونجم وأمام العرش الأعظم، وفي الحضرة النبوية وفي الحضرة الإلهي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
96. satır: | 96. satır: | ||
تُرى لو أدّعى إنسان أو طير نوعا من التصرف، في مثل هذه الدوائر العظمى، ونال نعَما جسيمة في هذه الدنيا الضيقة جدا، فكيف يُستبعد إذن الإحسانُ إليه بمُلك عظيم، ما بين كل درجتين مسيرة خمسمائة عام في دار سعادة واسعة أبدية؟. | تُرى لو أدّعى إنسان أو طير نوعا من التصرف، في مثل هذه الدوائر العظمى، ونال نعَما جسيمة في هذه الدنيا الضيقة جدا، فكيف يُستبعد إذن الإحسانُ إليه بمُلك عظيم، ما بين كل درجتين مسيرة خمسمائة عام في دار سعادة واسعة أبدية؟. | ||
ثم إننا نشاهد ونعلم في هذه الدنيا الكثيفة المظلمة الضيقة وجودَ الشمس بعينها في مرايا كثيرة جدا في آن واحد.. ووجود ذاتٍ نورانية في أماكن كثيرة في آن واحد.. وحضور جبرائيل عليه السلام في ألف نجم ونجم وأمام العرش الأعظم، وفي الحضرة النبوية وفي الحضرة الإلهية في آن واحد.. ولقاء الرسول ﷺ أتقياءَ أمته في الحشر الأعظم في آن واحد.. وظهورَه ﷺ في الدنيا في مقامات لا تحد فـي آن واحد.. ومشاهدة الأبدال -وهم نوع غريب من الأولياء- في أماكن كثيرة في وقت واحد.. وإنجاز العوام من الناس في الرؤيا ومشاهدتهم عملَ سنةٍ كاملة في دقيقة واحدة.. ووجود كل إنسان بالقلب والروح والخيال في أماكن كثيرة، وتكوين علاقات معها في آن واحد.. كل ذلك معلوم ومشهود لدى الناس. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme