İçeriğe atla

On Beşinci Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"هذه الأسباب الأربعة المذكورة: هي أسباب ظاهرية. إلّا أننا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية القدر الإلهي نجد أن سيدنا الحسين وذويه رضي الله عنهم قد أحرزوا نتائج أخروية وسلطنةً روحية ورقياً معنوياً، من جراء تلك الفاجعة الأليمة، بحيث تكون تلك الآلام والصعوبات..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
Değişiklik özeti yok
("هذه الأسباب الأربعة المذكورة: هي أسباب ظاهرية. إلّا أننا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية القدر الإلهي نجد أن سيدنا الحسين وذويه رضي الله عنهم قد أحرزوا نتائج أخروية وسلطنةً روحية ورقياً معنوياً، من جراء تلك الفاجعة الأليمة، بحيث تكون تلك الآلام والصعوبات..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
137. satır: 137. satır:
الثالث: تأصل عرقُ المنافسة لدى الأمويين منذ مدة طويلة تجاه الهاشميين، فظهر في «يزيد» وأمثالِه. مما سبب تفجّر استعدادات ظالمة قاسية لا رحمة فيها ولا رأفة.
الثالث: تأصل عرقُ المنافسة لدى الأمويين منذ مدة طويلة تجاه الهاشميين، فظهر في «يزيد» وأمثالِه. مما سبب تفجّر استعدادات ظالمة قاسية لا رحمة فيها ولا رأفة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهناك سبب رابع وهو الذي يخص الذين انضموا إلى صف سيدنا الحسين رضي الله عنه، وهو أن اعتماد الأمويين على قومية العرب وحدهم في إدارة شؤون الدولة، ونظرتهم المتعالية على سائر الأقوام كأنهم عبيد لديهم وتسميتهم بالموالي، أصاب غرور أولئك، مما دفعهم إلى الالتحاق بصف سيدنا الحسين، وهم يحملون نيةً غير خالصة لله. وهي نيّة أساسُها دافع الثأر. هذا الأمر هيّج العصبية القومية لدى الأمويين فأدى بهم الأمر إلى ارتكاب تلك الفاجعة الأليمة التي لا تجد فيها رحمة ولا عطفاً ولا رأفة.
'''Dördüncü bir sebep de''' Hazret-i Hüseyin’in taraftarlarında bulunuyordu ki Emevîlerin Arap milliyetini esas tutup sair milletlerin efradına “memalik” tabir ederek köle nazarıyla bakmaları ve gurur-u milliyelerini kırmaları yüzünden, milel-i saire Hazret-i Hüseyin’in cemaatine intikamkârane ve müşevveş bir niyetle iltihak ettiklerinden Emevîlerin asabiyet-i milliyelerine fazla dokunmuş, gayet gaddarane ve merhametsizcesine meşhur faciaya sebebiyet vermişlerdir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هذه الأسباب الأربعة المذكورة: هي أسباب ظاهرية. إلّا أننا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية القدر الإلهي نجد أن سيدنا الحسين وذويه رضي الله عنهم قد أحرزوا نتائج أخروية وسلطنةً روحية ورقياً معنوياً، من جراء تلك الفاجعة الأليمة، بحيث تكون تلك الآلام والصعوبات التي لاقوها في تلك الحادثة الأليمة زهيدةً ويسيرة تجاه تلك المنازل الرفيعة التي حظوا بها. فمثلاً:
Mezkûr dört esbab, zâhirîdir. Kader noktasından bakıldığı vakit, Hazret-i Hüseyin ve akrabasına o facia sebebiyle hasıl olan netaic-i uhreviye ve saltanat-ı ruhaniye ve terakkiyat-ı maneviye o kadar kıymettardır ki o facia ile çektikleri zahmet, gayet kolay ve ucuz düşer. Nasıl ki bir nefer, bir saat işkence altında şehit edilse öyle bir mertebeyi bulur ki on sene başkası çalışsa ancak o mertebeyi bulur. Eğer o nefer şehit olduktan sonra ona sorulabilse “Az bir şey ile pek çok şeyler kazandım.” diyecektir.
 
</div>
إن الذي يستشهد نتيجة تعذيب يستغرق ساعة يغنم من المراتب العالية والدرجات السامية للشهادة مالا يمكن أن يحصل عليها من يسعى بجهد متواصل خلال عشر سنين. فلو سئل ذلك الشهيد بعد فوزه بدرجة الشهادة عن ذلك التعذيب لأجاب: لقد فزتُ كثيراً جداً بشيء يسير جداً.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">