İçeriğe atla

On Beşinci Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"== فحوى سؤالكم الرابع: == إن الأكثرية المطلقة من الناس يدخلون الدين الحق بعد قتل سيدِنا عيسى عليه السلام الدجالَ في آخر الزمان، بينما وردت في روايات أخرى: «لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض: الله.. الله..» (<ref> مسلم، الإيمان ٢٣٤؛ الترمذي، الفتن ٣٥؛ المسند..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("هذه الأسباب الأربعة المذكورة: هي أسباب ظاهرية. إلّا أننا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية القدر الإلهي نجد أن سيدنا الحسين وذويه رضي الله عنهم قد أحرزوا نتائج أخروية وسلطنةً روحية ورقياً معنوياً، من جراء تلك الفاجعة الأليمة، بحيث تكون تلك الآلام والصعوبات..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("== فحوى سؤالكم الرابع: == إن الأكثرية المطلقة من الناس يدخلون الدين الحق بعد قتل سيدِنا عيسى عليه السلام الدجالَ في آخر الزمان، بينما وردت في روايات أخرى: «لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض: الله.. الله..» (<ref> مسلم، الإيمان ٢٣٤؛ الترمذي، الفتن ٣٥؛ المسند..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
143. satır: 143. satır:
إن الذي يستشهد نتيجة تعذيب يستغرق ساعة يغنم من المراتب العالية والدرجات السامية للشهادة مالا يمكن أن يحصل عليها من يسعى بجهد متواصل خلال عشر سنين. فلو سئل ذلك الشهيد بعد فوزه بدرجة الشهادة عن ذلك التعذيب لأجاب: لقد فزتُ كثيراً جداً بشيء يسير جداً.
إن الذي يستشهد نتيجة تعذيب يستغرق ساعة يغنم من المراتب العالية والدرجات السامية للشهادة مالا يمكن أن يحصل عليها من يسعى بجهد متواصل خلال عشر سنين. فلو سئل ذلك الشهيد بعد فوزه بدرجة الشهادة عن ذلك التعذيب لأجاب: لقد فزتُ كثيراً جداً بشيء يسير جداً.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
== فحوى سؤالكم الرابع: ==
== DÖRDÜNCÜ SUALİNİZİN MEALİ ==
 
Âhir zamanda Hazret-i İsa aleyhisselâm Deccal’ı öldürdükten sonra, insanlar ekseriyetle din-i hakka girerler. Halbuki rivayetlerde gelmiştir ki: “Yeryüzünde Allah Allah diyenler bulundukça kıyamet kopmaz.” Böyle umumiyetle imana geldikten sonra nasıl umumiyetle küfre giderler?
إن الأكثرية المطلقة من الناس يدخلون الدين الحق بعد قتل سيدِنا عيسى عليه السلام الدجالَ في آخر الزمان، بينما وردت في روايات أخرى: «لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض: الله.. الله..» (<ref>
</div>
مسلم، الإيمان ٢٣٤؛ الترمذي، الفتن ٣٥؛ المسند ١٠٧/٣، ٢٠١، ٢٦٨.
</ref>) فكيف يسقط الناسُ بهذه الكثرة في هاوية الكفر بعد أن دخلوا بكثرة مطلقة في حظيرة الإيمان؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">