İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إنَّ أَهمَّ حقيقةٍ في الكون وأثمنَ ماهيةٍ فيه هي الوجود، الحياة، النور، الرحمة. وإن هذه الأربعة متوجهةٌ مباشرة ودون وسائط وحجُب إلى القدرة الإلهية ومشيئتها الخاصة، بينما تحجب الأسبابُ الظاهرة في المصنوعات الإلهية الأخرى تصرّفَ القدرة الإلهية، وتستر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الجواب: لما كان وقتُ نزول الغيث غيرَ مرتبط بقاعدة مطّردة، فإنه يرتبط مباشرة بالمشيئة الإلهية الخاصة، ويتبع الإرادة الإلهية الخاصة، فينزل من خزينة رحمته تعالى دون وساطة. وإنَّ سرَّ حكمته هو الآتي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إنَّ أَهمَّ حقيقةٍ في الكون وأثمنَ ماهيةٍ فيه هي الوجود، الحياة، النور، الرحمة. وإن هذه الأربعة متوجهةٌ مباشرة ودون وسائط وحجُب إلى القدرة الإلهية ومشيئتها الخاصة، بينما تحجب الأسبابُ الظاهرة في المصنوعات الإلهية الأخرى تصرّفَ القدرة الإلهية، وتستر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
184. satır: 184. satır:
الجواب: لما كان وقتُ نزول الغيث غيرَ مرتبط بقاعدة مطّردة، فإنه يرتبط مباشرة بالمشيئة الإلهية الخاصة، ويتبع الإرادة الإلهية الخاصة، فينزل من خزينة رحمته تعالى دون وساطة. وإنَّ سرَّ حكمته هو الآتي:
الجواب: لما كان وقتُ نزول الغيث غيرَ مرتبط بقاعدة مطّردة، فإنه يرتبط مباشرة بالمشيئة الإلهية الخاصة، ويتبع الإرادة الإلهية الخاصة، فينزل من خزينة رحمته تعالى دون وساطة. وإنَّ سرَّ حكمته هو الآتي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنَّ أَهمَّ حقيقةٍ في الكون وأثمنَ ماهيةٍ فيه هي الوجود، الحياة، النور، الرحمة. وإن هذه الأربعة متوجهةٌ مباشرة ودون وسائط وحجُب إلى القدرة الإلهية ومشيئتها الخاصة، بينما تحجب الأسبابُ الظاهرة في المصنوعات الإلهية الأخرى تصرّفَ القدرة الإلهية، وتستر القوانينُ المطردة والقواعد الثابتة -إلى حدٍ ما- الإرادةَ الإلهية ومشيئتَها، إلّا أن تلك الحُجب والأستار لم توضَع أمام الحياة والنور والرحمة؛ لعدم جريان حكمةِ وجودها في تلك الأمور.
Kâinatta en mühim hakikat ve en kıymettar mahiyet; nur, vücud ve hayat ve rahmettir ki bu dört şey perdesiz, vasıtasız, doğrudan doğruya kudret-i İlahiye ve meşiet-i hâssa-i İlahiyeye bakar. Sair masnuatta zâhirî esbab, kudretin tasarrufuna perde oluyorlar. Ve muttarid kanunlar ve kaideler, bir derece irade ve meşiete hicab oluyor. Fakat vücud, hayat ve nur ve rahmette o perdeler konulmamış. Çünkü perdelerin sırr-ı hikmeti o işte cereyan etmiyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">