İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثانيها: أنَّ هناك سهولة مطلقة في الخلق والإيجاد تنبع من زاوية نظر «العلم الإلهي» وتفصيلها كالآتي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("يقول «رجل الطبيعة» وقد ترك وراءه فكره وتصوراته، ودخل «حظيرة الإيمان» بفكر إيماني جديد: الحمد لله.. أشهد أنّ شبهاتي قد زالت كلها، ولكن مازال في النفس ما يحيرني ويثير المزيد من هواجسي، مما يرد على خاطري من أسئلة لا أعرف جواباً عنها." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثانيها: أنَّ هناك سهولة مطلقة في الخلق والإيجاد تنبع من زاوية نظر «العلم الإلهي» وتفصيلها كالآتي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
348. satır: 348. satır:
واعلم مدى الحقيقة السامية الصائبة التي تعبر عنها الآية الكريمة: ﴿ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ ﴾.
واعلم مدى الحقيقة السامية الصائبة التي تعبر عنها الآية الكريمة: ﴿ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُ ﴾.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
السؤال الثالث:
'''Üçüncü Sual:''' Eskiden düşman, şimdi dost olan mühtedi diyor ki: Şu zamanda çok ileri giden feylesoflar diyorlar ki: “Hiçten hiçbir şey icad edilmiyor ve hiçbir şey idam edilmiyor yalnız bir terkip bir tahlildir ki kâinat fabrikasını işlettiriyor.”
 
</div>
يقول الذي كان يعادي سابقاً ووُفّق إلى الإيمان الآن واهتدى: ما بال بعض الفلاسفة المغالين في عصرنا هذا يطلقون مقولة: «لا يُستحدث شيءٌ من العدم ولا يفنى شيء من الوجود» وان ما يدير هذا الكون، إنما هو تركيب المادة وتحليلها ليس إلّا !


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">