Translations:Otuz Birinci Söz/222/ar
إن القرآن الكريم يُختِم الآية المذكورة أعلاه بـ ﴿ اِنَّهُ هُوَ السَّم۪يعُ الْبَص۪يرُ ﴾ وذلك بعد ذكره إسراء الرسول الحبيب ﷺ من مبدأ المعراج، أي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ومنتهاه الذي تشير إليه سورةُ النجم.
فالضميرُ في ﴿ اِنَّهُ ﴾ إما أن يرجع إلى الله تعالى، أو إلى الرسول الكريم ﷺ. ([1])
- ↑ انظر: هامش نكتة البلاغة التاسعة للنور الثاني من الشعلة الثانية للكلمة الخامسة والعشرين.