«إنك سَتَجده يَصيد البَقَر» ([1]) -أي البقر الوحشي- وأخبره بأنه سيأتي به أسيراً من غير مقاومة منه. وذهب خالد ورآه كما وصفه الرسول الكريم ﷺ فأخذه أسيراً وأتى به.
↑ابن هشام، السيرة النبوية ٥/ ٢٠٧-٢٠٨؛ البيهقي، السنن الكبرى ٩/ ١٨٧؛ ابن حبان، الثقات ٢/ ٩٧؛ الطبري، تاريخ الأمم ٢/ ١٨٥.