فرفع الجميعُ أيديهم، إلّا أن بشر بن البراء مات من أثر السم، فدعا ﷺ اليهودية وقال لها: «ما حَمَلكِ على ما صنعتِ؟» قالت: إن كنت نبياً لم يضرّك الذي صنعتُ، وإن كنتَ مَلِكاً أرَحْتُ الناسَ منك. ([1])