Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
أعلَمَ أصحابه: «بفتح خيبر على يَدي عليّ». ([1]) وفي غد يومه وقعت المعجزةُ النبوية -فوق ما كان يُتوقع- فأخذ عليٌّ باب القلعة بيده وجعله ترساً. ولما تم أمرُ الفتح رماه في الأرض، وكان الباب عظيماً، حتى إنه لم يستطع ثمانية رجال -وفي رواية أربعون رجلاً- رفعَه من الأرض. ([2])
- ↑ انظر: البخاري، فضائل أصحاب النبي ﷺ ٩؛ مسلم، فضائل الصحابة ٣٤.
- ↑ انظر: أحمد بن حنبل، المسند ٦/ ٨؛ ابن هشام، السيرة النبوية ٤/ ٣٠٦؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ٤٢/ ١١٠؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك ٢/ ١٣٧.