Translations:On Dokuzuncu Mektup/397/ar

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden

    كان المسجد النبوي مسقوفاً على جذوع نخل فكان النبي ﷺ إذا خطبَ يقوم إلى جذع منها، فلما صُنِع له المنبر، وكان عليه، سُمع لذلك الجذع صوتٌ كصوت العشار ([1]) وهو يئن ويبكي، حتى جاءه النبي ﷺ ووضع يده عليه، وتكلّم معه وعزّاه وسلّاه، فسكت الجذع. نُقلت هذه المعجزة بطرق كثيرة جداً نقلاً متواتراً.

    1. (العشار): النوق الحوامل.