68.380
düzenleme
("ثالثاً: حتى لو كان متواتراً وقطعيّ المتن، فليس بقطعيّ الدلالة. فراجع المقدمة الحادية عشرة،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
("ويرِد في لسان الشريعة: أن لكل نوع ملَكاً موكلاً خاصاً به يلائمه، وقد سمي ذلك الملَك باسم ذلك النوع، بناءً على هذه العلاقة، وربما يتمثل بصورته في عالم الملائكة. وقد روي حديث بهذا المعنى، أن الشمس تغرب في كل مساء تحت العرش وتسجد عنده ثم تستأذن وتعود. (<ref>ان..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
766. satır: | 766. satır: | ||
فكما أن حَمَلة العرش المسماة بـ: «الثور، النسر، الإنسان» وغيرهم ملائكة، (<ref>انظر: الطبري، التفسير ١/ ٣٤٣؛ السيوطي، الدر المنثور ٥/ ٤٨٦؛ تفسير الخازن، ٦/ ١٥٣.</ref>) كذلك هذا الثور والحوت ملَكان اثنان حاملان للأرض. وإلّا فإن تحميل العرش العظيم على الملائكة، بينما الأرض على ثور عاجز -كالأرض- مناف لنظام العالم! | فكما أن حَمَلة العرش المسماة بـ: «الثور، النسر، الإنسان» وغيرهم ملائكة، (<ref>انظر: الطبري، التفسير ١/ ٣٤٣؛ السيوطي، الدر المنثور ٥/ ٤٨٦؛ تفسير الخازن، ٦/ ١٥٣.</ref>) كذلك هذا الثور والحوت ملَكان اثنان حاملان للأرض. وإلّا فإن تحميل العرش العظيم على الملائكة، بينما الأرض على ثور عاجز -كالأرض- مناف لنظام العالم! | ||
ويرِد في لسان الشريعة: أن لكل نوع ملَكاً موكلاً خاصاً به يلائمه، وقد سمي ذلك الملَك باسم ذلك النوع، بناءً على هذه العلاقة، وربما يتمثل بصورته في عالم الملائكة. وقد روي حديث بهذا المعنى، أن الشمس تغرب في كل مساء تحت العرش وتسجد عنده ثم تستأذن وتعود. (<ref>انظر: البخاري، بدء الخلق ٤؛ مسلم، الإيمان ٢٥٠؛ الترمذي، الفتن ٢٢.</ref>) | |||
</ | نعم، إن الملك الموكّل على الشمس اسمه الشمس ومثاله الشمس، وهو الذي يذهب ويؤوب. | ||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme