İçeriğe atla

BİRİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أولاً: إن كرتنا الأرضية ثمرةٌ من ثمرات شجرة العالم العظيمة، عظمةَ شجرة طوبى، كما أثمرت سائر نجومها. فما تحت الثمرة يشمل تحت جميع أغصان تلك الشجرة. وبناء على هذا فـ«جهنم» تحت الأرض بين تلك الأغصان، فمُلك الله تعالى واسع، وشجرة الخليقة منتشرة، أينما كانت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن ما اشتهر من أن «جهنم تحت الأرض»، (<ref>انظر: أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ٣٧٠، ٤/ ٢٨٧؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٣/ ٥٥؛ البيهقي، شعب الإيمان ١/ ٣٣١، ١/ ٣٥٧، ٤/ ٣٣٤؛ الحاكم، المستدرك ٤/ ٦١٢.</ref>) فنحن معاشر أهل السنة والجماعة لا نعيّن موضعَها على القطع واليقين، ولكن «ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أولاً: إن كرتنا الأرضية ثمرةٌ من ثمرات شجرة العالم العظيمة، عظمةَ شجرة طوبى، كما أثمرت سائر نجومها. فما تحت الثمرة يشمل تحت جميع أغصان تلك الشجرة. وبناء على هذا فـ«جهنم» تحت الأرض بين تلك الأغصان، فمُلك الله تعالى واسع، وشجرة الخليقة منتشرة، أينما كانت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
944. satır: 944. satır:
وبناءً على هذا أقول وبالله التوفيق:
وبناءً على هذا أقول وبالله التوفيق:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أولاً: إن كرتنا الأرضية ثمرةٌ من ثمرات شجرة العالم العظيمة، عظمةَ شجرة طوبى، كما أثمرت سائر نجومها. فما تحت الثمرة يشمل تحت جميع أغصان تلك الشجرة. وبناء على هذا فـ«جهنم» تحت الأرض بين تلك الأغصان، فمُلك الله تعالى واسع، وشجرة الخليقة منتشرة، أينما كانت جهنم فلها موضع بينها ولا تقتضي مسافة التحتية طولاً ولا اتصالاً بالأرض.
Şecere-i Tûba gibi olan hilkat-i âlemin sair nücumları gibi bizim küremiz dahi bir semeresidir. Semerenin altı o ağacın umum ağsanı altına şâmil olur. Buna binaen cehennem yer altında o dallar içindedir. Nerede olsa yeri vardır. Tahtiyetin mesafesi uzun ve ittisali iktiza etmez. Hikmet-i cedidenin nokta-i nazarında, ateş ekser kâinata müstevlidir. Bu hal arka tarafında gösterir ki: Bu ateşin asıl ve esası ve nev-i beşer ile beraber ebede giden ve yolda refakat eden cehennem, bir gün perdeyi yırtacak, hazır olun diyecek, meydana çıkacaktır. Bu noktada dikkat isterim…
 
</div>
وفي نظر الحكمة الجديدة، أن النار مستوليةٌ على أكثر ما في الكون، وهذا يشفّ عن أن أصلَ هذه النار وأساسَها جهنم، ترافق الإنسان إلى الخلود وفي طريقه إلى الأبد، وستمزَّق يوماً ما الستارُ، وتبرز إلى الميدان قائلة: تهيأوا!
 
وأودّ أن ألفت نظركم إلى هذه النقطة:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">