İçeriğe atla

BİRİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إن قسماً من جهنم «زمهرير»، (<ref>انظر: البخاري، المواقيت ٩، بدء الخلق ١٠؛ مسلم ١٨٥؛ الترمذي، جهنم ٩؛ ابن ماجه، الزهد ٣٨؛ الدارمي، الرقاق ١١٩؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ٢٧٦، ٣٩٤، ٥٠٣.</ref>) والزمهرير يحرق ببرودته؛ إذ قد ثبت في العلم الطبيعي أن الحرارة تصل إل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فيا هذا! الحسابُ والهندسة يمكنهما أن يأخذاك إلى موضع جهنم وإن لم تذهب أنت إليها؛ وذلك أن درجة الحرارة تتزايد درجة واحدة تقريباً في الأرض بكل ثلاثة وثلاثين متراً في باطن الأرض، بمعنى أن درجة الحرارة تكون في المركز ما يقرب من مئتي ألف درجة -في الأغلب- فنسب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إن قسماً من جهنم «زمهرير»، (<ref>انظر: البخاري، المواقيت ٩، بدء الخلق ١٠؛ مسلم ١٨٥؛ الترمذي، جهنم ٩؛ ابن ماجه، الزهد ٣٨؛ الدارمي، الرقاق ١١٩؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ٢٧٦، ٣٩٤، ٥٠٣.</ref>) والزمهرير يحرق ببرودته؛ إذ قد ثبت في العلم الطبيعي أن الحرارة تصل إل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
954. satır: 954. satır:
فيا هذا! الحسابُ والهندسة يمكنهما أن يأخذاك إلى موضع جهنم وإن لم تذهب أنت إليها؛ وذلك أن درجة الحرارة تتزايد درجة واحدة تقريباً في الأرض بكل ثلاثة وثلاثين متراً في باطن الأرض، بمعنى أن درجة الحرارة تكون في المركز ما يقرب من مئتي ألف درجة -في الأغلب- فنسبة هذه النار المركزية إلى درجة حرارتنا البالغة ألف درجة هي مئتا مرة. وهذه تُثبت نفس ما ورد في الحديث المشهور -ما معناه- من أن نار جهنم أشد من نارنا بمئتي مرة. (<ref>انظر: البخاري، بدء الخلق ١٠؛ مسلم، المساجد ١٨٠-١٨٧؛ الترمذي، الصلاة ٥؛ أبو داود، الصلاة ٥.</ref>)
فيا هذا! الحسابُ والهندسة يمكنهما أن يأخذاك إلى موضع جهنم وإن لم تذهب أنت إليها؛ وذلك أن درجة الحرارة تتزايد درجة واحدة تقريباً في الأرض بكل ثلاثة وثلاثين متراً في باطن الأرض، بمعنى أن درجة الحرارة تكون في المركز ما يقرب من مئتي ألف درجة -في الأغلب- فنسبة هذه النار المركزية إلى درجة حرارتنا البالغة ألف درجة هي مئتا مرة. وهذه تُثبت نفس ما ورد في الحديث المشهور -ما معناه- من أن نار جهنم أشد من نارنا بمئتي مرة. (<ref>انظر: البخاري، بدء الخلق ١٠؛ مسلم، المساجد ١٨٠-١٨٧؛ الترمذي، الصلاة ٥؛ أبو داود، الصلاة ٥.</ref>)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إن قسماً من جهنم «زمهرير»، (<ref>انظر: البخاري، المواقيت ٩، بدء الخلق ١٠؛ مسلم ١٨٥؛ الترمذي، جهنم ٩؛ ابن ماجه، الزهد ٣٨؛ الدارمي، الرقاق ١١٩؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢/ ٢٧٦، ٣٩٤، ٥٠٣.</ref>) والزمهرير يحرق ببرودته؛ إذ قد ثبت في العلم الطبيعي أن الحرارة تصل إلى درجة تجعل الماء ثلجاً، وتحرق بالبرودة، حيث تمص الحرارة مصاً. أي إن النار التي تشمل جميع المراتب قسم منها «زمهرير».
Hem de cehennemin bir kısmı zemherirdir. Zemherir ise bürudetiyle yandırır. Hikmet-i tabiiyede sabittir ki: Ateş bir dereceye gelir ki suyu buz eder. Harareti def’aten bel’ ettiği için bürudetle ihrak eder. Demek, umum meratibi ihtiva eden ateşin bir kısmı da zemherirdir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">