İçeriğe atla

BİRİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ولما كان الأمر هكذا، فلا بد لأهل التفسير ألّا يبخسوا حقَّ القرآن بتأويله بما لم تشهد به البلاغة. ولقد تحقق أجْلى من أية حقيقة كانت أن معاني القرآن الكريم حق، كما أن صور إفادته للمعاني بليغة ورفيعة. فمن لا يُرجع الجزئياتِ إلى ذلك المعدن ولا يُلحقْها بذل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن الخاصيةَ المميزة للتنزيل الإعجازُ، والإعجاز يتولد من ذروة البلاغة، والبلاغة مؤسسة على مزايا وخصائص، لاسيما الاستعارة والمجاز. فمن لم ينظر بمنظارهما لا يفُزْ بمزايـاها.. فكم في التنزيل من «تنزّلات إلهية إلى عقول البشـر» تُسـيل ينابيعَ العلوم في أس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ولما كان الأمر هكذا، فلا بد لأهل التفسير ألّا يبخسوا حقَّ القرآن بتأويله بما لم تشهد به البلاغة. ولقد تحقق أجْلى من أية حقيقة كانت أن معاني القرآن الكريم حق، كما أن صور إفادته للمعاني بليغة ورفيعة. فمن لا يُرجع الجزئياتِ إلى ذلك المعدن ولا يُلحقْها بذل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
989. satır: 989. satır:
إن الخاصيةَ المميزة للتنزيل الإعجازُ، والإعجاز يتولد من ذروة البلاغة، والبلاغة مؤسسة على مزايا وخصائص، لاسيما الاستعارة والمجاز. فمن لم ينظر بمنظارهما لا يفُزْ بمزايـاها.. فكم في التنزيل من «تنزّلات إلهية إلى عقول البشـر» تُسـيل ينابيعَ العلوم في أسـاليب العرب تأنيسـاً للأذهـان، والتي تعبِّر عن مراعاة الأفهام واحترامِ الحسـيات ومماشـاةِ الأذهان.
إن الخاصيةَ المميزة للتنزيل الإعجازُ، والإعجاز يتولد من ذروة البلاغة، والبلاغة مؤسسة على مزايا وخصائص، لاسيما الاستعارة والمجاز. فمن لم ينظر بمنظارهما لا يفُزْ بمزايـاها.. فكم في التنزيل من «تنزّلات إلهية إلى عقول البشـر» تُسـيل ينابيعَ العلوم في أسـاليب العرب تأنيسـاً للأذهـان، والتي تعبِّر عن مراعاة الأفهام واحترامِ الحسـيات ومماشـاةِ الأذهان.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولما كان الأمر هكذا، فلا بد لأهل التفسير ألّا يبخسوا حقَّ القرآن بتأويله بما لم تشهد به البلاغة.
Vaktâ ki bu böyledir, ehl-i tefsire lâzımdır: Kur’an’ın hakkını bahş ve kıymetini noksan etmesin. Ve belâgatın tasdik ve sikkesi olmayan bir şeyle, Kur’an’ı tevil etmesinler. Zira her hakikatten daha zâhir ve daha vâzıh tahakkuk etmiş ki Kur’an’ın manaları hak oldukları gibi tarz-ı ifade ve suret-i manası dahi beliğane ve ulvidir. Cüz’iyatı o madene ircâ ve teferruatı o menbaa ilhak etmeyen, Kur’an’ın îfa-i hakkında mutaffifînden oluyor. Bir iki misal göstereceğiz. Zira nazarı celbeder.
 
</div>
ولقد تحقق أجْلى من أية حقيقة كانت أن معاني القرآن الكريم حق، كما أن صور إفادته للمعاني بليغة ورفيعة. فمن لا يُرجع الجزئياتِ إلى ذلك المعدن ولا يُلحقْها بذلك النبع يكن من المبخِسين حقَّه. وسنبين مثالاً يلفت النظر:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">