İçeriğe atla

İKİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فكأن المتكلم ينادي بإرادته -التي تنبه العقل- فيوقظ المعاني الراقدة في زوايا القلب المظلمة، فتَخرج حفاةً عراةً وتَدخل الخيال الذي هو محل الصور، فتلبس (المعاني) ما تجده من صور في خزينة الخيال تلك، فتَخرج بعلامة مهما قلت، حتى قد تلفّ على رأسها منديلاً أو ت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إذ الأسلوب يتنور ويتشرب ويتشكل باتخاذه تلاحق قطعات الاستعارة التمثيلية، المتركبةِ من الصور، الحاصلة بخصوصيات من تمايلات الخيال، المتولدة بسبب تلقيح الصنعة (البيانية) أو المباشرة أو التوغل أو دقة الملاحظة. فالأسلوب بهذا قالب الكلام كما هو معدن جماله..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فكأن المتكلم ينادي بإرادته -التي تنبه العقل- فيوقظ المعاني الراقدة في زوايا القلب المظلمة، فتَخرج حفاةً عراةً وتَدخل الخيال الذي هو محل الصور، فتلبس (المعاني) ما تجده من صور في خزينة الخيال تلك، فتَخرج بعلامة مهما قلت، حتى قد تلفّ على رأسها منديلاً أو ت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
83. satır: 83. satır:
إذ الأسلوب يتنور ويتشرب ويتشكل باتخاذه تلاحق قطعات الاستعارة التمثيلية، المتركبةِ من الصور، الحاصلة بخصوصيات من تمايلات الخيال، المتولدة بسبب تلقيح الصنعة (البيانية) أو المباشرة أو التوغل أو دقة الملاحظة. فالأسلوب بهذا قالب الكلام كما هو معدن جماله ومصنع حلله الفاخرة.
إذ الأسلوب يتنور ويتشرب ويتشكل باتخاذه تلاحق قطعات الاستعارة التمثيلية، المتركبةِ من الصور، الحاصلة بخصوصيات من تمايلات الخيال، المتولدة بسبب تلقيح الصنعة (البيانية) أو المباشرة أو التوغل أو دقة الملاحظة. فالأسلوب بهذا قالب الكلام كما هو معدن جماله ومصنع حلله الفاخرة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فكأن المتكلم ينادي بإرادته -التي تنبه العقل- فيوقظ المعاني الراقدة في زوايا القلب المظلمة، فتَخرج حفاةً عراةً وتَدخل الخيال الذي هو محل الصور، فتلبس (المعاني) ما تجده من صور في خزينة الخيال تلك، فتَخرج بعلامة مهما قلت، حتى قد تلفّ على رأسها منديلاً أو تَخرج لابسة نعلاً، أو تخرج بأزرار أو بكلمة تدل على أنها تربّت هناك.
Güya aklın borazanı denilmeye şâyan olan irade ses etmekle, kalbin karanlık köşelerinde yatan manalar çıplak, yalın ayak, baş açık olarak çıktıklarından mahall-i suver olan hayale girerler. O hazinetü’l-hayalde buldukları sureti giyerler. En ekall bir yazmayı sarar veya bir pabucu giyer, lâekall bir nişan ile çıkar. Hiç olmazsa bir düğme ile veya bir kelime ile kendinin nerede terbiye olduğunu gösterir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فإذا أنعمتَ النظر في أسلوب الكلام -الكلام الطبيعي الفطري- ترى المتكلم في مرآة الأسلوب، حتى كأن نَفْسَه في أنفاسه ونبراته، وماهيتَه في نفثاته، وصنعتَه ومزاجه ممتزجان في كلامه، فلو تخيلتَ الأمر هكذا لما عوتبت في مذهب الخياليين.
Eğer bir kelâmın –fakat tabiattan çıkmış bir kelâmın– üslubunda im’an-ı nazar edersen kendi sanatı içinde işleyen mütekellimi o âyine-misal üslubun içinde göreceksin. Hattâ nefsini nefesinden ve sesinden, mahiyetini nefsinden (üfürmesinden) tevehhüm ve mizaç ve sanatını kelâmıyla mümtezic tahayyül etsen Hayaliyyun mezhebinde muateb olmuyorsun.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">