İçeriğe atla

İKİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فإن اشتقت فتطلع في وجدانك تشاهد هذه المراتب، وذلك إذا ما ألقى محبوبك شعاع حسنه وبريقه من نافذة العين إلى الوجدان؛ فذلك العشق المسمى بالنار الموقدة، يحرق مباشرة الحسياتِ ويلهبها، فتتهيج الآمال والميول، فتثقب تلك الآمالُ مباشرة سقفَ ذلك الخيال الذي في..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ومن هذا النبع ينفجر مسمّى «الاسم»، ومعنى «الفعل»، ومدلول «الحرف» ومظروف «النظم»، ومفهوم «الهيئة»، ومرموز «الكيفية»، ومشار «المستتبعات» ومحرك «الأطوار المشايعة للخطاب» ومقصود «الدال بالعبارة» ومدلول «الدال بالاشارة» والمفهوم القياسي لـ«لدال بالف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فإن اشتقت فتطلع في وجدانك تشاهد هذه المراتب، وذلك إذا ما ألقى محبوبك شعاع حسنه وبريقه من نافذة العين إلى الوجدان؛ فذلك العشق المسمى بالنار الموقدة، يحرق مباشرة الحسياتِ ويلهبها، فتتهيج الآمال والميول، فتثقب تلك الآمالُ مباشرة سقفَ ذلك الخيال الذي في..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
239. satır: 239. satır:
ومن هذا النبع ينفجر مسمّى «الاسم»، ومعنى «الفعل»، ومدلول «الحرف» ومظروف «النظم»، ومفهوم «الهيئة»، ومرموز «الكيفية»، ومشار «المستتبعات» ومحرك «الأطوار المشايعة للخطاب» ومقصود «الدال بالعبارة» ومدلول «الدال بالاشارة» والمفهوم القياسي لـ«لدال بالفحوى» والمعنى الضروري لـ«لدال بالاقتضاء» وأمثالها من المفاهيم كل منها ينعقد في طبقة من طبقات هذه السلسلة.
ومن هذا النبع ينفجر مسمّى «الاسم»، ومعنى «الفعل»، ومدلول «الحرف» ومظروف «النظم»، ومفهوم «الهيئة»، ومرموز «الكيفية»، ومشار «المستتبعات» ومحرك «الأطوار المشايعة للخطاب» ومقصود «الدال بالعبارة» ومدلول «الدال بالاشارة» والمفهوم القياسي لـ«لدال بالفحوى» والمعنى الضروري لـ«لدال بالاقتضاء» وأمثالها من المفاهيم كل منها ينعقد في طبقة من طبقات هذه السلسلة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فإن اشتقت فتطلع في وجدانك تشاهد هذه المراتب، وذلك إذا ما ألقى محبوبك شعاع حسنه وبريقه من نافذة العين إلى الوجدان؛ فذلك العشق المسمى بالنار الموقدة، يحرق مباشرة الحسياتِ ويلهبها، فتتهيج الآمال والميول، فتثقب تلك الآمالُ مباشرة سقفَ ذلك الخيال الذي في الطبقة العليا، ويستغيث فتسعى إلى تلك الآمال الخيالاتُ الممسكة بيدها محاسنَ المحبوب أو المشبعة بمحاسن غيرها، فتهاجم معاً وتنطلق من تلك الخيالات إلى اللسان وتستردف ميل زلال الوصال، وتضع على يمينها آلام الفراق، وتضع في يسارها التعظيم والتأدب والاشتياق، وتضع أمامها محاسن المحبوب المقتضي للعطف والترحم، فتنشر تحية ثنائها، وتنظم قلائد مدحها، المتجلية من الكل بوصف الفضائل المستجلِب لزلال الوصال، المطفِئ للنار الموقدة على الأفئدة.
Eğer seyretmek istersen kendi vicdanına bak, şu meratibi göreceksin. Şöyle: Senin mahbubun vaktâ gözünüzün penceresinden şuâ ve berk-i hüsnünü vicdanınıza ilka ederse o aşk denilen nâr-ı mûkade birden yandırmaya başladığından, hissiyat iltihaba başlamakla, âmâl ve müyulat dahi heyecana gelip birden o âmâller üst kattaki hayalin tabanını deler. İmdat istediklerinden o hazinetü’l-hayalde safbeste-i hareket ve mahbubun mehasinini ellerinde tutmuş veyahut onun mehasinini hatıra getirmekle tasvir eden, başkasının mehasini ile işbâ olunmuş olan hayalat ise o âmâlin imdadına koşarlar; beraber hücum edip hayalden lisana kadar inmekle beraber zülâl-i visale olan meyli arkalarında ve firaktan olan teellümü sağda ve tazim ve te’dib ve iştiyakı sola ve terahhum ve lütfu iktiza eden mahbubun mehasinini önlerine ve hediye olarak medihanın gerdanını ve senanın dürrlerini ellerine almakla beraber o اَلنَّارُ ال۟مُوقَدَةُ عَلَى ال۟اَف۟ئِدَةِ ıtlakına şâyan olan o ateşi söndürmek için zülâl-i visali celbeden tavsif-i bi’l-fezail ile arz-ı hâcet ederler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">