İçeriğe atla

İKİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"النقطة الثالثة: إن الذي يجعل النتيجة الواحدة تولِد نتائج متعاقبة هو: جمع الأصول المتعددة وذكرها، لأن لكل أصل من الأصول، إن لم يكن له ارتباط بالذات وقصدٌ بالنتيجة الرفيعة، ففي الأقل يهزها ويكشفها إلى حد ما. فكأن الكلام يشير بتباين الأصول -التي هي مظاهر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("النقطة الثانية: إن المطالب تتسلسل وتتناسل بسر القياس المركب المتشعب حتى كأن المتكلم يشير إلى شجرة النَسبِ لبقاء المطالب وتناسلها. فمثلاً: العالَم جميل، فصانعه إذاً حكيم، لا يخلق عبثاً، ولا يسرف في شيء، ولا يهمل الاستعداداتِ والقابليات، أي سيكمّل الا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("النقطة الثالثة: إن الذي يجعل النتيجة الواحدة تولِد نتائج متعاقبة هو: جمع الأصول المتعددة وذكرها، لأن لكل أصل من الأصول، إن لم يكن له ارتباط بالذات وقصدٌ بالنتيجة الرفيعة، ففي الأقل يهزها ويكشفها إلى حد ما. فكأن الكلام يشير بتباين الأصول -التي هي مظاهر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
346. satır: 346. satır:
<nowiki></nowiki>
<nowiki></nowiki>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
النقطة الرابعة:
'''Dördüncü Nokta:''' Kelâmı öyle ifrağ etmek ve istidat vermektir ki: Pek çok füru’ların tohumlarını mutazammın ve pek çok ahkâma me’haz ve pek çok maânîye ve vücuh-u muhtelifeye delâlet etmektir. Güya bu istidadı tazammun ile kelâmın kuvve-i namiyesinin kuvvetine telvih eder ve hasılatının kesretini gösterir. Sanki o füru’ ve vücuhların mahşeri olan meselede cem’eder, tâ ki mezaya ve mehasinini muvazenet edip her bir fer’i bir garaza sevk ve her bir vechi bir vazifeye tayin eder.
 
</div>
هي إفراغ الكلام إفراغاً تاماً، ومنحه استعداداً كاملاً، بحيث يتضمن بذورَ كثير من الفـروع، ويكون مصدر كثير من الأحكام، ويصبح دليـلاً على وجـوه عديـدة ومعاني مختلفة. وكأن الكلام بتضمنه هذا الاستعداد يلوّح إلى ما فيه من قوة للنمو، ويبين كثرة غلته ومحصوله. إذ يجمع في المـسألة تلك الفروع والوجـوه ليوازن بين مزايـاه ومحاسـنها، ويسوق كل فرع إلى غرض، ويعيّن كل وجـه في وظيفة:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">