İçeriğe atla

ÜÇÜNCÜ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إذا أُخذت آثارُ أحد من الناس بنظر الاعتبار في محاكمة عقلية، يجب أخذ خاصته أيضاً. ولكن لأنه لم تؤخذ هذه القاعدة في هذه المسالة، فقد نُظر إليها من خلال عجز العبد تحت ستار القياس التمثيلي لقدرة الممكنات. بينما نرى في تكوين العالَم أن الله سبحانه وتعالى يخل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أيها الأخ! إن هذا الوهم إن لم يَرد من جهة الاعتقاد، فقد يَستحوِذ على المؤمنين من حيث الوسوسة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إذا أُخذت آثارُ أحد من الناس بنظر الاعتبار في محاكمة عقلية، يجب أخذ خاصته أيضاً. ولكن لأنه لم تؤخذ هذه القاعدة في هذه المسالة، فقد نُظر إليها من خلال عجز العبد تحت ستار القياس التمثيلي لقدرة الممكنات. بينما نرى في تكوين العالَم أن الله سبحانه وتعالى يخل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
246. satır: 246. satır:
'''إشارة:'''
'''إشارة:'''


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إذا أُخذت آثارُ أحد من الناس بنظر الاعتبار في محاكمة عقلية، يجب أخذ خاصته أيضاً. ولكن لأنه لم تؤخذ هذه القاعدة في هذه المسالة، فقد نُظر إليها من خلال عجز العبد تحت ستار القياس التمثيلي لقدرة الممكنات. بينما نرى في تكوين العالَم أن الله سبحانه وتعالى يخلق قسماً من الممكنات بالإبداع -أي بدون مادة- وقسماً آخر بالاختراع - أي ينشئُه من المادة - وهكذا بث في الوجود هذه الآثارَ المعجزة الباهرة، وأظَهَرَ قدرتَه المطلقة بجلاء.
Birinin âsârı muhakeme olunursa onun hâssasını nazara almak lâzımdır. İşte şu meselede edilmemiştir. Zira bu meseleye, acz-i abdin arkasında kudret-i mümkinatın tarafında kıyas-ı temsilînin perdesi altında temaşa ediyor. Halbuki tekvin-i âlemde bir kısmını maddesiz ibda ve bir kısmı dahi maddeden inşa ile şu kadar hayret-feza âsâr-ı mu’cize ile kudret-i kâmile-i İlahiyeyi göstermekle beraber ondan sarf-ı nazar etmek, gaibi şahit suretinde görmek olan kıyas-ı hâdi’ ile ve ebna-yı cinsini muhakeme ettiği gibi bir kaide-i mahdude ile Vâcibü’l-vücud’a nazar ederler. Hattâ çok meseleyi akl-ı selim makul gördüğü halde, onlar gayr-ı makul tevehhüm ederler.
 
</div>
فالإنسان إذا صرف نظرَه عن هذا، ورأى الغائب بصورة الشاهد بقياس خادع أو وَضَع أبناء جنسه في المحاكمة العقلية، أي لو نظر إلى واجب الوجود من هذه الزاوية المحددة، تَوَهم أن كثيراً من الأمور المعقولة التي يستصوبها العقل السليم غير معقولة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">