İçeriğe atla

Hutbe-i Şamiye/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"القوة الثالثة: «الحرية الشرعية» التي ترشد البشرية إلى سبل التسابق والمنافسة الحقّة نحو المعالي والمقاصد السامية، والتي تمزق أنواع الاستبداد وتشتتها، والتي تهيّج المشاعر الرفيعة لدى الإنسان، تلك المشاعر المجهّزة بأنماط من الأحاسيس كالمنافسة والغبط..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("يا إخواني الذين يضمّهم هذا الجامع الأموي، ويا إخواني في جامع العالم الإسلامي! اعتبروا أنتم أيضاً! وقيّموا الأمور في ضوء الأحداث الجسام التي مرت خلال السنوات الخمس والأربعين الماضية، كونوا راشدين، يا من يعدّون أنفسهم من أولي الفكر والعلم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("القوة الثالثة: «الحرية الشرعية» التي ترشد البشرية إلى سبل التسابق والمنافسة الحقّة نحو المعالي والمقاصد السامية، والتي تمزق أنواع الاستبداد وتشتتها، والتي تهيّج المشاعر الرفيعة لدى الإنسان، تلك المشاعر المجهّزة بأنماط من الأحاسيس كالمنافسة والغبط..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
268. satır: 268. satır:
«الحقيقة الإسلامية» التي هي أستاذ جميع الكمالات والمُثُلِ، الجاعلةُ من ثلاثمائة وخمسين مليونَ مسلمٍ كنفسٍ واحدة، والمجهّزة بالمدنية الحقيقية والعلوم الصحيحة، ولها من القوة ما لا يمكن أن تهزمها قوة مهما كانت.
«الحقيقة الإسلامية» التي هي أستاذ جميع الكمالات والمُثُلِ، الجاعلةُ من ثلاثمائة وخمسين مليونَ مسلمٍ كنفسٍ واحدة، والمجهّزة بالمدنية الحقيقية والعلوم الصحيحة، ولها من القوة ما لا يمكن أن تهزمها قوة مهما كانت.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
القوة الثانية:
'''İkinci Kuvvet:''' Medeniyet ve sanatın hakiki üstadı ve vesilelerin ve mebâdilerin tekemmülüyle cihazlanmış olan şedit bir ihtiyaç ve belimizi kıran tam bir fakr, öyle bir kuvvettir ki susmaz ve kırılmaz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
«الحاجة الملحة» التي هي الأستاذ الحقيقي للمدنية والصناعات والمجهَّزة بالوسائل والمبادئ الكاملة.. وكذا «الفقر» الـذي قصم ظهرنا. فالحاجة والفقر قوتـان لا تسكتان ولا تُقهران.
'''Üçüncü Kuvvet:''' Yüksek şeylere müsabaka suretinde beşere yüksek maksatları ders veren ve o yolda çalıştıran ve istibdadatı parça parça eden ve ulvi hisleri heyecana getiren ve gıpta ve hased ve kıskançlık ve rekabetle ve tam uyanmakla ve müsabaka şevkiyle ve teceddüd meyliyle ve temeddün meyelanıyla teçhiz edilen üçüncü kuvvet, yalnız hürriyet-i şer’iyedir. Yani insaniyete lâyık en yüksek kemalâta olan meyil ve arzu ile cihazlanmış olmak.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
القوة الثالثة:
'''Dördüncü Kuvvet:''' Şefkatle cihazlanmış şehamet-i imaniyedir. Yani tezellül etmemek; haksızlara, zalimlere zillet göstermemek, mazlumları da zelil etmemek. Yani hürriyet-i şer’iyenin esasları olan, müstebitlere dalkavukluk etmemek ve bîçarelere tahakküm ve tekebbür etmemektir.
 
</div>
«الحرية الشرعية» التي ترشد البشرية إلى سبل التسابق والمنافسة الحقّة نحو المعالي والمقاصد السامية، والتي تمزق أنواع الاستبداد وتشتتها، والتي تهيّج المشاعر الرفيعة لدى الإنسان، تلك المشاعر المجهّزة بأنماط من الأحاسيس كالمنافسة والغبطة والتيقظ التام والميل إلى التجدد والنزوع إلى التحضر. فهذه القوة الثالثة: (الحرية الشرعية) تعني التحلي بأسمى ما يليق بالإنسانية من درجات الكمال والتشوق والتطلع إليها.
 
القوة الرابعة:
 
«الشهامة الإيمانية» المجهّزة بالشفقة والرأفة. أي: أن لا يرضى الذلّ لنفسه أمام الظالمين، ولا يُلحقه بالمظلومين. وبعبارة أخرى عدم مداهنة المستبدّين وعدم التحكم بالمساكين أو التكبّر عليهم، وهذا أساس مهم من أسس الحرية الشرعية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">