İçeriğe atla

Sünuhat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وخدمتها للبشرية خدمة فاتنة جذابة هي: تشجيع هوى المنفعة، وإثارة النفس الأمارة، وتطمين رغباتها وتسهيل مطاليبها. وهذا الهوى شأنه إسقاط الإنسان من درجة الملائكية إلى درك الحيوانية الكلبية. وبهذا تكون سبباً لمسخ الإنسان معنوياً. فمعظم هؤلاء المدنيين لو ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("والرابطة التي تربط المجموعات البشرية هي: العنصرية والقومية السلبية التي تنمو على حساب الآخرين. وهذه شأنها التصادم، كما نراه." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وخدمتها للبشرية خدمة فاتنة جذابة هي: تشجيع هوى المنفعة، وإثارة النفس الأمارة، وتطمين رغباتها وتسهيل مطاليبها. وهذا الهوى شأنه إسقاط الإنسان من درجة الملائكية إلى درك الحيوانية الكلبية. وبهذا تكون سبباً لمسخ الإنسان معنوياً. فمعظم هؤلاء المدنيين لو ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
489. satır: 489. satır:
والرابطة التي تربط المجموعات البشرية هي: العنصرية والقومية السلبية التي تنمو على حساب الآخرين. وهذه شأنها التصادم، كما نراه.
والرابطة التي تربط المجموعات البشرية هي: العنصرية والقومية السلبية التي تنمو على حساب الآخرين. وهذه شأنها التصادم، كما نراه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وخدمتها للبشرية خدمة فاتنة جذابة هي: تشجيع هوى المنفعة، وإثارة النفس الأمارة، وتطمين رغباتها وتسهيل مطاليبها. وهذا الهوى شأنه إسقاط الإنسان من درجة الملائكية إلى درك الحيوانية الكلبية. وبهذا تكون سبباً لمسخ الإنسان معنوياً.
Cazibedar hizmeti, heva ve hevesi teşci ve arzularını tatmin ve metalibini teshildir. O heva ise şe’ni, insaniyeti derece-i melekiyeden dereke-i kelbiyete indirmektir, insanın mesh-i manevîsine sebep olmaktır. Bu medenilerden çoğu, eğer içi dışına çevrilse kurt, ayı, yılan, hınzır, maymun postu görülecek gibi hayale gelir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فمعظم هؤلاء المدنيين لو انقلب باطنهم بظاهرهم لوجد الخيال تجاهه صور الذئاب والدببةِ والحيات والقردة والخنازير.
İşte onun için bu medeniyet-i hazıra, beşerin yüzde seksenini meşakkate, şakavete atmış; onunu mümevveh saadete çıkarmış, diğer onu da beyne-beyne bırakmış. Saadet odur ki külle ya eksere saadet ola. Bu ise ekall-i kalilindir.
 
</div>
ولأجل هذا فقد دفعت هذه المدنية الحاضرة ثمانين بالمئة من البشرية إلى أحضان الشقاء، وأَخرجت عشرة بالمئة منها إلى سعادة مموهة زائفة، وظلت العشرة الباقية بين هؤلاء وأولئك، علماً أن السعادة إنما تكون سعادة عندما تصبح عامة للكل أو للأكثرية؛ بيد أن سعادة هذه المدنية هي لأقل القليل من الناس.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">