İçeriğe atla

Fatiha Sûresi/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"«أيها الحكمة! (<ref>أي أيها الفن المسمى بالحكمة. و«الفن يطلق على كل علم، والحكمة: علم يبحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر الطاقة البشرية، فهى علم نظرى غير آلي». (التعريفات للجرجاني).</ref>) نحن معاشرَ الموجودات نجيء بارزين من ظلمات العدم بقدرةِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("لأنه لمّا كان بنو آدم كرَكبٍ وقافلةٍ متسلسلةٍ راحلةٍ من أودية الماضي وبلاده، سافرةٍ في صحراء الوجود والحياة، ذاهبةٍ إلى شواهق الاستقبال، متوجهةٍ إلى جنّاته، فتهتز بهم المناسباتُ وتتوجه إليهم الكائناتُ." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("«أيها الحكمة! (<ref>أي أيها الفن المسمى بالحكمة. و«الفن يطلق على كل علم، والحكمة: علم يبحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر الطاقة البشرية، فهى علم نظرى غير آلي». (التعريفات للجرجاني).</ref>) نحن معاشرَ الموجودات نجيء بارزين من ظلمات العدم بقدرةِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
24. satır: 24. satır:
فبينما المحاورة، إذ قام من بين بني آدم -كأمثاله الأماثل من الرسل أولي العزائم- سيّدُ نوعِ البشر محمّد الهاشمي ﷺ وقال بلسان القرآن:
فبينما المحاورة، إذ قام من بين بني آدم -كأمثاله الأماثل من الرسل أولي العزائم- سيّدُ نوعِ البشر محمّد الهاشمي ﷺ وقال بلسان القرآن:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
«أيها الحكمة! (<ref>أي أيها الفن المسمى بالحكمة. و«الفن يطلق على كل علم، والحكمة: علم يبحث عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في الوجود بقدر الطاقة البشرية، فهى علم نظرى غير آلي». (التعريفات للجرجاني).</ref>) نحن معاشرَ الموجودات نجيء بارزين من ظلمات العدم بقدرةِ سلطان الأزل، إلى ضياءِ الوجود.. ونحن معاشر بني آدم بُعِثْنا بصفة المأمورية ممتازين من بين إخواننا «الموجودات» بحمل الأمانة.. ونحن على جناح السفر من طريق الحشر إلى السعادة الأبدية، ونشتغل الآن بتدارك تلك السعادة وتنمية الاستعدادات التي هي رأسُ مالِنا..
— Ey hikmet! Bu gördüğün insanlar, Sultan-ı Ezelî’nin kudretiyle yokluk karanlıklarından ziyadar varlık âlemine çıkarılan mahluklardır. Sultan-ı Ezelî, bütün mevcudatı içinde biz insanları seçmiş ve emanet-i kübrayı bize vermiştir. Biz haşir yoluyla saadet-i ebediyeye müteveccihen hareket etmekteyiz. Dünyadaki işimiz de o saadet-i ebediye yollarını temin etmekle, re’sü’l-malımız olan istidatlarımızı nemalandırmaktır. Ve şu azîm insan kervanına, bundan sonra Sultan-ı Ezelî’den risalet vazifesiyle gelip riyaset eden benim. İşte o Sultan-ı Ezelî’nin risalet beratı olarak bana verdiği Kur’an-ı Azîmüşşan elimdedir. Şüphen varsa al, oku!
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">