İçeriğe atla

Dördüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا خسارةَ مَن يصرفُ ثلاثًا وعِشرينَ من سَاعاتِه على هذه الحياةِ الدُّنيا القَصيرةِ ولا يَصرفُ ساعةً واحِدةً على تلك الحياةِ الأبديةِ المديدَةِ! ويا له مِن ظالِمٍ لنفسِه مُبينٌ! ويا له من أحمقَ أبلهَ! لَئِنْ كان دَفْعُ نِصفَ ما يَملكُه المرءُ لِقمارِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن ذلكَ الحاكِمَ هو ربُّنا وخالقُنا جلَّ وعلا؛ أما ذانِكما الخادِمانِ المسافِرانِ، فأحدُهما هو المُتديِّنُ الذي يقيمُ الصَّلاةَ بشوقٍ ويؤدِّيها حقَّ الأداءِ، والآخَرُ هو الغافِلُ التَّارِكُ للصَّلاةِ. وأمَّا تلكَ الليراتُ الذَّهبيَّةُ الأربعُ وا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فيا خسارةَ مَن يصرفُ ثلاثًا وعِشرينَ من سَاعاتِه على هذه الحياةِ الدُّنيا القَصيرةِ ولا يَصرفُ ساعةً واحِدةً على تلك الحياةِ الأبديةِ المديدَةِ! ويا له مِن ظالِمٍ لنفسِه مُبينٌ! ويا له من أحمقَ أبلهَ! لَئِنْ كان دَفْعُ نِصفَ ما يَملكُه المرءُ لِقمارِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
27. satır: 27. satır:
أمَّا تلك التَّذكرةُ فهي الصَّلاةُ التي لا تَستغرِقُ خَمسُ صلواتٍ مع وُضوئِها أكثرَ من ساعةٍ!
أمَّا تلك التَّذكرةُ فهي الصَّلاةُ التي لا تَستغرِقُ خَمسُ صلواتٍ مع وُضوئِها أكثرَ من ساعةٍ!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا خسارةَ مَن يصرفُ ثلاثًا وعِشرينَ من سَاعاتِه على هذه الحياةِ الدُّنيا القَصيرةِ ولا يَصرفُ ساعةً واحِدةً على تلك الحياةِ الأبديةِ المديدَةِ! ويا له مِن ظالِمٍ لنفسِه مُبينٌ! ويا له من أحمقَ أبلهَ!
Acaba yirmi üç saatini şu kısacık hayat-ı dünyeviyeye sarf eden ve o uzun hayat-ı ebediyeye bir tek saatini sarf etmeyen; ne kadar zarar eder, ne kadar nefsine zulmeder, ne kadar hilaf-ı akıl hareket eder. Zira bin adamın iştirak ettiği bir piyango kumarına yarı malını vermek, akıl kabul ederse halbuki kazanç ihtimali binde birdir. Sonra yirmi dörtten bir malını, yüzde doksan dokuz ihtimal ile kazancı musaddak bir hazine-i ebediyeye vermemek; ne kadar hilaf-ı akıl ve hikmet hareket ettiğini, ne kadar akıldan uzak düştüğünü, kendini âkıl zanneden adam anlamaz mı?
لَئِنْ كان دَفْعُ نِصفَ ما يَملكُه المرءُ لِقمارِ اليانَصِيبِ -الذي يَشترِكُ فيه أكثرُ من ألفِ شخصٍ- يُعدُّ أمرًا معقولًا، مع أن احتمالَ الفَوزِ واحدٌ من ألفٍ، فكيفَ بالذي يُحجِمُ عن بَذلِ واحدٍ من أربعةٍ وعشرينَ مما يَملِكُه في سبيلِ رِبحٍ مَضمونٍ، ولأجلِ نَيلِ خَزينةٍ أبديَّةٍ، باحتمالِ تِسعٍ وتسعينَ من مئةٍ.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">