64.622
düzenleme
("أم هل يُمكِنُ لربِّ العالمين الذي ابتَلَى النوعَ الإنسانيَّ بمَشاعِرَ متوجِّهةٍ إلى الكَثرَةِ والدنيا، ووهبَ له من الاستِعدادَاتِ ما يَسَعُ العالمَ كلَّه وهيَّأه للعبوديةِ الكليةِ، أن لا يطلُبَ صَرْفَ وجهِه من الكَثرَةِ إلى الوَحدةِ بوَساطةِ مرشِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وهكذا فإنَّ هناك دلائلَ أُخرَى زيادةً على ما تقدَّم، كلُّها بَراهينُ قاطعةٌ تُبيِّن: «وظائفَ النُّبوَّةِ ومَهامَّها»، وتُوضِّحُ أن الألوهيةَ لا تكونُ بلا رِسالَة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
264. satır: | 264. satır: | ||
أم هل يُمكِنُ لربِّ العالمين الذي ابتَلَى النوعَ الإنسانيَّ بمَشاعِرَ متوجِّهةٍ إلى الكَثرَةِ والدنيا، ووهبَ له من الاستِعدادَاتِ ما يَسَعُ العالمَ كلَّه وهيَّأه للعبوديةِ الكليةِ، أن لا يطلُبَ صَرْفَ وجهِه من الكَثرَةِ إلى الوَحدةِ بوَساطةِ مرشِدٍ مُرسَل؟ | أم هل يُمكِنُ لربِّ العالمين الذي ابتَلَى النوعَ الإنسانيَّ بمَشاعِرَ متوجِّهةٍ إلى الكَثرَةِ والدنيا، ووهبَ له من الاستِعدادَاتِ ما يَسَعُ العالمَ كلَّه وهيَّأه للعبوديةِ الكليةِ، أن لا يطلُبَ صَرْفَ وجهِه من الكَثرَةِ إلى الوَحدةِ بوَساطةِ مرشِدٍ مُرسَل؟ | ||
وهكذا فإنَّ هناك دلائلَ أُخرَى زيادةً على ما تقدَّم، كلُّها بَراهينُ قاطعةٌ تُبيِّن: «وظائفَ النُّبوَّةِ ومَهامَّها»، وتُوضِّحُ أن الألوهيةَ لا تكونُ بلا رِسالَة. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme