İçeriğe atla

On Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وبعد انتِهاءِ مُدَّةِ الامتِحانِ والخروجِ من قَبضةِ الاختِبارِ يَدعوهُم ربُّهم الكريمُ إلى السَّعادةِ الأبديَّةِ والنَّعيمِ المقِيمِ ثوابًا لإيمانِهم، ويرزُقُهمُ الدُّخولَ إلى دارِ السَّلامِ جـزاءَ إسلامِهم، ويُكرمُهُم -وقد أكرَمَهم- بنِعَمٍ لا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("خامسُها: التجمُّلُ بمزايا اللَّطائِفِ الإنسَانيَّةِ التي وهَبتْها لكِ تجلياتُ الأسماءِ، وإبرازُها أمامَ نظَرِ الشُّهودِ والإشهادِ للشَّاهِدِ الأزَلِيِّ جلَّ وعلا.. مَثَلُكِ في هذا كَمَثَلِ الجُندِيِّ الذي يتَقلَّدُ في المناسباتِ الرَّسمِيَّةِ ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وبعد انتِهاءِ مُدَّةِ الامتِحانِ والخروجِ من قَبضةِ الاختِبارِ يَدعوهُم ربُّهم الكريمُ إلى السَّعادةِ الأبديَّةِ والنَّعيمِ المقِيمِ ثوابًا لإيمانِهم، ويرزُقُهمُ الدُّخولَ إلى دارِ السَّلامِ جـزاءَ إسلامِهم، ويُكرمُهُم -وقد أكرَمَهم- بنِعَمٍ لا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
143. satır: 143. satır:
خامسُها:  التجمُّلُ بمزايا اللَّطائِفِ الإنسَانيَّةِ التي وهَبتْها لكِ تجلياتُ الأسماءِ، وإبرازُها أمامَ نظَرِ الشُّهودِ والإشهادِ للشَّاهِدِ الأزَلِيِّ جلَّ وعلا.. مَثَلُكِ في هذا كَمَثَلِ الجُندِيِّ الذي يتَقلَّدُ في المناسباتِ الرَّسمِيَّةِ الشاراتِ المتنوِّعةَ التي منحَهُ السُّلطانُ إيَّاهاَ، ويَعرِضُها أمامَ نظرِه ليُظهِرَ آثارَ تكرُّمِه عليه وعِنايتِه به.
خامسُها:  التجمُّلُ بمزايا اللَّطائِفِ الإنسَانيَّةِ التي وهَبتْها لكِ تجلياتُ الأسماءِ، وإبرازُها أمامَ نظَرِ الشُّهودِ والإشهادِ للشَّاهِدِ الأزَلِيِّ جلَّ وعلا.. مَثَلُكِ في هذا كَمَثَلِ الجُندِيِّ الذي يتَقلَّدُ في المناسباتِ الرَّسمِيَّةِ الشاراتِ المتنوِّعةَ التي منحَهُ السُّلطانُ إيَّاهاَ، ويَعرِضُها أمامَ نظرِه ليُظهِرَ آثارَ تكرُّمِه عليه وعِنايتِه به.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
سادسُها: شهودُ مظاهِر الحياةِ لذَوِي الحياةِ، شُهودَ عِلْمٍ وبَصيرَةٍ، إذ هيَ تَحِيّاتُها ودَلالاتُها بحَياتِها على بارئِها سبحانَه.. ورُؤيةُ تسبيحاتِها لخالِقِها، رُؤيةً بتَفكُّرٍ وعِبرةٍ، إذ هي رُموزُ حياتِها.. ومشاهدةُ عرضِ عُبودِيَّتِها إلى واهِبِ الحياةِ سبحانَه والشَّهادةُ عليها، إذ هي غايةُ حياتِها ونتيجَتُها.
'''Altıncısı:''' Zevi’l-hayat olanların tezahürat-ı hayatiye denilen, Hâlıklarına tahiyyatları; ve rumuzat-ı hayatiye denilen, Sâni’lerine tesbihatları ve semerat ve gayat-ı hayatiye denilen, Vâhibü’l-hayat’a arz-ı ubudiyetlerini bilerek müşahede etmek, tefekkür ile görüp şehadetle göstermektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
سابعُها:  مَعرِفةُ الصِّفاتِ المطلقَةِ للخالِقِ الجليلِ، وشُؤونِه الحكيمةِ، ووَزنُها بما وُهِبَ لحياتِكِ من عِلْمٍ جُزئيٍّ وقُدرَةٍ جزئيَّةٍ وإرادَةٍ جزئيَّةٍ، أي بجعلِها نماذِجَ مصغَّرةً ووَحْدةً قياسِيَّةً لمعرفةِ تلك الصفاتِ المطلَقةِ الجَليلةِ.
'''Yedincisi:''' Senin hayatına verilen cüz’î ilim ve kudret ve irade gibi sıfat ve hallerinden küçük numunelerini vâhid-i kıyasî ittihaz ile Hâlık-ı Zülcelal’in sıfât-ı mutlakasını ve şuun-u mukaddesesini o ölçüler ile bilmektir. Mesela sen, cüz’î iktidarın ve cüz’î ilmin ve cüz’î iraden ile bu haneyi muntazam yaptığından şu kasr-ı âlemin senin hanenden büyüklüğü derecesinde, şu âlemin ustasını o nisbette Kadîr, Alîm, Hakîm, Müdebbir bilmek lâzımdır.
فمثلا: كما أنَّكِ قد شَيَّدتِ هذه الدارَ بنظامٍ كامِلٍ، بقُدرتِكِ الجزئيَّةِ وإرادَتِكِ الجزئيَّةِ، وعِلمِكِ الجزئيِّ، كذلك عليكِ أن تَعلمِي -بنِسبةِ عظَمةِ بناءِ قَصرِ العالَمِ ونظامِه المتقَنِ- أنَّ بنَّاءَه قديرٌ، عَليمٌ، حَكيمٌ، مُدبِّرٌ.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثامنُها:  فهمُ الأقوالِ الصَّادرةِ من كلِّ مَوجُودٍ في العالَمِ وإدراكُ كلِماتِه المعنوِيَّةِ -كلٌّ حسَبَ لسانِه الخاصِّ- فيما يَخُصُّ وحدانِيَّةَ خالِقِه ورُبوبِيَّةَ مُبدِعِه.
'''Sekizincisi:''' Şu âlemdeki mevcudatın her biri kendine mahsus bir dil ile Hâlık’ının vahdaniyetine ve Sâni’inin rububiyetine dair manevî sözlerini fehmetmektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
تاسعُها: إدْراكُ درجاتِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ، بمَوازِينِ العَجْزِ والضَّعفِ والفَقرِ والحاجَةِ المُنطَوِيةِ في نفسِكِ، إذ كما تُدرَكُ أنواعُ الأطعِمَةِ ودرجاتُها ولذاتُها، بدرجاتِ الجوعِ وبمِقدارِ الاحتياجِ إليها، كذلك علَيكِ فهمُ درجاتِ القدرةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ بعَجزِكِ وفَقرِكِ غيرِ المتناهِيَيْنِ.
'''Dokuzuncusu:''' Acz ve zaafın, fakr ve ihtiyacın ölçüsüyle kudret-i İlahiye ve gına-yı Rabbaniyenin derecat-ı tecelliyatını anlamaktır. Nasıl ki açlığın dereceleri nisbetinde ve ihtiyacın envaı miktarınca, taamın lezzeti ve derecatı ve çeşitleri anlaşılır. Onun gibi sen de nihayetsiz aczin ve fakrınla nihayetsiz kudret ve gına-yı İlahiyenin derecatını fehmetmelisin. İşte senin hayatının gayeleri, icmalen bunlar gibi emirlerdir.
فهذه الأمورُ التسعَةُ وأمثالُها هي مُجمَلُ «غاياتِ حَياتِكِ».
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أمّا «ماهيَّةُ حَياتِكِ الذاتيَّةِ» فمُجمَلُها هو:
Şimdi kendi '''hayatının mahiyetine''' bak ki o mahiyetinin icmali şudur:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنها فِهرِسُ الغرائِبِ التي تَخُصُّ الأسماءَ الإلهيَّةَ الحسنَى.. ومِقياسٌ مُصغَّرٌ لمعرفةِ شُؤونِ الله سبحانَه وصِفاتِه الجليلةِ.. ومِيزانٌ للعوالِمِ التي في الكونِ.. ولائحةٌ لمندَرَجاتِ هذا العالَمِ الكبيرِ.. وخَريطةٌ لهذا الكونِ الواسعِ.. وفَذْلَكةٌ لكتابِ الكونِ الكبيرِ.. ومجموعةُ مفاتيحَ تَفتَحُ كنوزَ القُدرَةِ الإلهيَّةِ الخفيَّةِ.. وأحْسنُ تقويمٍ للكمالاتِ المبثوثَةِ في الموجوداتِ، والمنشورةِ على الأوقاتِ والأزمانِ..فهذه وأمثالُها هي «ماهِيَّةُ حَياتِكِ».
Esma-i İlahiyeye ait garaibin fihristesi hem şuun ve sıfât-ı İlahiyenin bir mikyası hem kâinattaki âlemlerin bir mizanı hem bu âlem-i kebirin bir listesi hem şu kâinatın bir haritası hem şu kitab-ı ekberin bir fezlekesi hem kudretin gizli definelerini açacak bir anahtar külçesi hem mevcudata serpilen ve evkata takılan kemalâtının bir ahsen-i takvimidir. İşte mahiyet-i hayatın bunlar gibi emirlerdir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإليكِ الآن «صورةَ حَياتِكِ» وطَرْزَ وظيفَتِها، وهي:
Şimdi senin '''hayatının sureti ve tarz-ı vazifesi''' şudur ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أنَّ حياتَكِ كلمةٌ حكِيمةٌ مكتُوبةٌ بقَلمِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ.. وهي مَقالةٌ بليغةٌ مَشهُودةٌ ومَسمُوعةٌ تدُلُّ على الأسماءِ الحسنَى.. فهذه وأمثالُها هي صُورةُ حياتِكِ.
Hayatın bir kelime-i mektubedir. Kalem-i kudretle yazılmış hikmet-nüma bir sözdür. Görünüp ve işitilip esma-i hüsnaya delâlet eder. İşte hayatının sureti bu gibi emirlerdir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أمّا «حقيقةُ حياتِكِ وسِرُّها» فهي:
Şimdi '''hayatının sırr-ı hakikati''' şudur ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أنَّها مرآةٌ لتجلِّي الأَحَديَّةِ، وجَلوَةِ الصَّمَدِيَّةِ، أي أنَّ حياتَكِ كالمرآةِ يَنعكِسُ عليها تجلِّي الذاتِ الأَحدِ الصَّمدِ تجلِّيًا جامِعًا، وكأنَّ حياتَكِ نقطةٌ مَركزِيَّةٌ لجميعِ أنواعِ تجلِّياتِ الأسماءِ الإلهيَّةِ المتجلِّيَّةِ على العالَمِ أجمعَ.
Tecelli-i ehadiyete, cilve-i samediyete âyineliktir. Yani bütün âleme tecelli eden esmanın nokta-i mihrakıyesi hükmünde bir câmiiyetle Zat-ı Ehad-i Samed’e âyineliktir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أمّا «كمالُ سَعادَةِ حَياتِكِ» فهو:
Şimdi '''hayatının saadet içindeki kemali''' ise:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">