68.052
düzenleme
("فإذا فَهِمتَ -يا أخي- أبعادَ هذه الحكايةِ التَّمثيليَّةِ، فانظُر إلى وجهِ الحقيقةِ:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("من خِلالِ مِنظارِ هذه الحكايةِ التَّمثيليَّةِ انظُر إلى الفروقِ بينَ حكمةِ القرآنِ الكريمِ وحِكمةِ العُلومِ:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
||
55. satır: | 55. satır: | ||
إنَّ حِكمةَ الفلسفةِ ترَى «القُوَّةَ» نقطةَ الاستِنادِ في الحياةِ الاجتِماعيَّةِ، وتَهدُفُ إلى «المنفَعةِ» في كلِّ شيءٍ، وتتَّخِذُ «الصِّراعَ» دُستورًا للحياةِ، وتَلتزِمُ «بالعُنصُريَّةِ والقَوميَّةِ السلبيَّةِ» رابِطةً للجماعاتِ؛ أمَّا ثمراتُها فهي إشباعُ رغباتِ الأهواءِ والميولِ النفْسِيَّةِ وتزييد الحاجات البشرية. | إنَّ حِكمةَ الفلسفةِ ترَى «القُوَّةَ» نقطةَ الاستِنادِ في الحياةِ الاجتِماعيَّةِ، وتَهدُفُ إلى «المنفَعةِ» في كلِّ شيءٍ، وتتَّخِذُ «الصِّراعَ» دُستورًا للحياةِ، وتَلتزِمُ «بالعُنصُريَّةِ والقَوميَّةِ السلبيَّةِ» رابِطةً للجماعاتِ؛ أمَّا ثمراتُها فهي إشباعُ رغباتِ الأهواءِ والميولِ النفْسِيَّةِ وتزييد الحاجات البشرية. | ||
ومِنَ المعلومِ أنَّ شَأنَ «القُوَّةِ» هو «الاعتِداءُ».. وشأنَ «المنفَعةِ» هو «التزاحُمُ»، إذ لا تفِي لتَغطِيةِ حاجاتِ الجميع وتَلبيةِ رَغَباتِهم.. وشأنَ «الصِّراعِ» هو «النِّـزاعُ والجِدالُ».. وشأنَ «العُنصُريَّةِ» هو «الاعتِداءُ»، إذ تَكبُرُ بابتِلاعِ غيرِها وتَتَوسَّعُ على حسابِ العَناصِرِ الأُخرَى. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme