İçeriğe atla

On Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"== المقام الثاني ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("يا إخوتي في الدين ويا زملائي في السجن!." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("== المقام الثاني ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
395. satır: 395. satır:
وكذلك الهواء الذي هو عرش من عروش الأمر والإرادة الإلهية، فلكلِّ جزء منه، من نسيم وريح، بل حتى للهواء الموجود في جزء من نَفَس الإنسان الضَئيل عندما ينطق كلمة «هو» وظائف لا تعد ولا تحصى.
وكذلك الهواء الذي هو عرش من عروش الأمر والإرادة الإلهية، فلكلِّ جزء منه، من نسيم وريح، بل حتى للهواء الموجود في جزء من نَفَس الإنسان الضَئيل عندما ينطق كلمة «هو» وظائف لا تعد ولا تحصى.


فلو أسندت هذه الوظائف إلى الطبيعة والمصادفة والأسباب؛ فإما أنه (أي الهواء) يحمل بمقياس مصغر مراكزَ بث واستقبال لجميع ما في العالم من أصوات ومكالمات في التلغراف والتلفون والراديو مع ما لا يحد من أنواع الأصوات للكلام والمحادثات، وأن يكون له القدرة على القيام بتلك الـوظـائف جميـعِها في وقت واحد.. أو أن ذلك الجزءَ من الهواء الموجود في كلمة «هو»، وكلَّ جزء من أجزائه وكل ذرة من ذراته، لها شخصيات معنوية، وقابليات بعدد كل مَن يتكلم بالتلفونات وجميع مَن يبث من البرقيات المتنوعة وجميع مَن يذيع كلاما من الراديوات، وأن تعلم لغاتهم ولهجاتهم جميعا، وتعلّمه في الوقت نفسه إلى الذرات الأخرى، وتنشره وتبثه. حيث إن قسما من ذلك الوضع مشهود أمامنا، وأن أجزاء الهواء كلها تحمل تلك القابلية.. إذن فليس هناك محال واحد في طريق الكفر من الماديين الطبيعيين بل محالات واضحة جلية ومعضلات وإشكالات بعدد ذرات الهواء.
فلو أسندت هذه الوظائف إلى الطبيعة والمصادفة والأسباب؛ فإما أنه (أي الهواء) يحمل بمقياس مصغر مراكزَ بث واستقبال لجميع ما في العالم من أصوات ومكالمات في التلغراف والتلفون والراديو مع ما لا يحد من أنواع الأصوات للكلام والمحادثات، وأن يكون له القدرة على القيام بتلك الـوظـائف جميـعِها في وقت واحد.. أو أن ذلك الجزءَ من الهواء الموجود في كلمة «هو»، وكلَّ جزء من أجزائه وكل ذرة من ذراته، لها شخصيات معنوية، وقابليات بعدد كل مَن يتكلم بالتلفونات وجميع مَن يبث من البرقيات المتنوعة وجميع مَن يذيع كلاما من الراديوات، وأن تعلم لغاتهم ولهجاتهم جميعا، وتعلّمه في الوقت نفسه إلى الذرات الأخرى، وتنشره وتبثه. حيث إن قسما من ذلك الوضع مشهود أمامنا، وأن أجزاء الهواء كلها تحمل تلك القابلية..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إذن فليس هناك محال واحد في طريق الكفر من الماديين الطبيعيين بل محالات واضحة جلية ومعضلات وإشكالات بعدد ذرات الهواء.
İşte ehl-i küfrün ve tabiiyyun ve maddiyyunların mesleklerinde değil bir muhal, belki zerreler adedince muhaller ve imtinalar ve müşkülatlar aşikâre görünüyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولكن إن أسند الأمر إلى الصانع الجليل، فإن الهواء يصبح بجميع ذراته جنديا مستعدا لتلقي الأوامر. فعندئذٍ تقوم ذراتُه بأداء وظائفها الكلية المتنوعة والتي لا تحد بإذن خالقها وبقوته وبانتسابها واستنادها إليه سبحانه، وبتجلي قدرة صانعها تجليا آنيا -بسرعة البرق- وبسهولة قيام ذرة واحدة بوظيفة من وظائفها وبيُسر تلفظ كلمة «هو» وتموج الهواء فيها. أي يكون الهواءُ صحيفةً واسعة للكتابات المنسقة البديعة التي لا تحصر لقلم القدرة الإلهية، وتكون ذراتُه بدايات ذلك القلم، وتصبح وظائف الذرات كذلك نقاط قلم القَدَر، لذا يكون الأمر سهلا كسهولة حركة ذرة واحدة.
Eğer Sâni’-i Zülcelal’e verilse hava bütün zerratıyla onun emirber neferi olur. Bir tek zerrenin muntazam bir tek vazifesi kadar kolayca, hadsiz küllî vazifelerini Hâlık’ının izniyle ve kuvvetiyle ve Hâlık’a intisap ve istinad ile ve Sâni’inin cilve-i kudreti ile bir anda şimşek süratinde ve هُوَ telaffuzu ve havanın temevvücü suhuletinde yapılır. Yani, kalem-i kudretin hadsiz ve hârika ve muntazam yazılarına bir sahife olur ve zerreleri, o kalemin uçları ve zerrelerin vazifeleri dahi kalem-i kaderin noktaları bulunur. Bir tek zerrenin hareketi derecesinde kolay çalışır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
رأيت هذه الحقيقة بوضوح تام وبتفصيل كامل وبعين اليقين عندما كنت أشاهد عالم الهواء وأطالع صحـيفـته فـي سيـاحتي الفـكرية وتأمـلي في ﴿ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ﴾ و ﴿ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ﴾ وعلمت بعلم اليقين أن في الهواء الموجود في لفظ «هو» برهانا ساطعا للوحدانية مثلما أن في معناه وفي إشارته تجليا للأحدية في غاية النورانية وحجة توحيدية في غاية القوة، حيث فيها قرينةُ الإشارة المطلقة المبهمة لضمير «هو» أي إلى مَن يعود؟ فعرفت عندئذٍ لماذا يكرر القرآنُ الكريم وأهلُ الذكر هذه الكلمة عند مقام التوحيد.
İşte ben لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ve قُل۟ هُوَ اللّٰهُ daki hareket-i fikriye ile seyahatimde hava âlemini temaşa ve o unsurun sahifesini mütalaa ederken bu mücmel hakikati, tam vâzıh ve mufassal aynelyakîn müşahede ettim. Ve هُوَ nin lafzında, havasında böyle parlak bir bürhan ve bir lem’a-yı vâhidiyet bulunduğu gibi manasında ve işaretinde gayet nurani bir cilve-i ehadiyet ve çok kuvvetli bir hüccet-i tevhid ve هُوَ zamirinin mutlak ve mübhem işareti hangi zata bakıyor işaretine bir karine-i taayyün o hüccette bulunması içindir ki hem Kur’an-ı Mu’cizü’l-Beyan hem ehl-i zikir makam-ı tevhidde bu kudsî kelimeyi çok tekrar ederler diye ilmelyakîn ile bildim.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، لو أراد شخص أن يضع نقطة معينة -مثلا- على ورقة بيضاء في مكان معين، فإن الأمر سهل، ولكن لو طُلب منه وضع نقاط عدة في مواضع عدة في آن واحد فالأمر يستشكل عليه ويختلط. كذلك يرزح كائن صغير تحت ثقل قيامه بعدة وظائف في وقت واحد. لذا فالمفروض أن يختلط النظام ويتبعثر عند خروج كلمات كثيرة في وقت واحد من الفم ودخولها الأذن معا..
Evet mesela, bir nokta beyaz kâğıtta, iki üç nokta konulsa karıştığı ve bir adam, muhtelif çok vazifeleri beraber yapmasıyla şaşıracağı ve bir küçük zîhayata, çok yükler yüklenmesiyle altında ezildiği ve bir lisan ve bir kulak, aynı anda müteaddid kelimelerin beraber çıkması ve girmesi intizamını bozup karışacağı halde; aynelyakîn gördüm ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولكني شاهدتُ بعين اليقين، وبدلالة لفظ «هو» هذا الذي أصبح مفتاحا وبمثابة بوصلة، أن نقاطا مختلفة تعد بالألوف وحروفا وكلماتٍ توضع -أو يمكن أن توضع- على كل جزء من أجزاء الهواء الذي أسيح فيه فكرا بل يمكن أن توضع كلها على عاتق ذرة واحدة من دون أن يحدث اختلاط أو تشابك أو ينفسخ النظام، علما أن تلك الذرة تقوم بوظائف أخرى كثيرة جدا في الوقت نفسه، فلا يلتبس عليها شيء، وتحمل أثقالا هائلة جدا من دون أن تبدي ضعفا أو تكاسلا، فلا نراها قاصرةً عن أداء وظائفها المتنوعة واحتفاظها بالنظام؛ إذ ترد إلى تلك الذرات ألوفُ الألوف من الكلمات المختلفة في أنماط مختلفة وأصوات مختلفة، وتخرج منها أيضا في غاية النظام مثلما دخلت، دون اختلاط أو امتزاج ودون أن يفسد إحداها الأخرى. فكأن تلك الذرات تملك آذانا صاغية صغيرة على قدّها، وألسنةً دقيقة تناسبها فتدخل تلك الكلمات تلك الآذان وتخرج من ألسنتها الصغيرة تلك.. فمع كل هذه الأمور العجيبة فإن كل ذرة -وكل جزء من الهواء- تتجول بحرية تامـة ذاكرةً خالقَها بلسان الحال وفي نشوة الجذب والوجد قائلة: ﴿ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ﴾  و  ﴿ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ﴾ بلسان الحقيقة المذكورة آنفا وشهادتها.
هُوَ nin anahtarı ile ve pusulasıyla fikren seyahat ettiğim hava unsurunda, her bir parçası hattâ her bir zerresi içine muhtelif binler noktalar, harfler, kelimeler konulduğu veya konulabileceği halde, karışmadığını ve intizamını bozmadığını hem ayrı ayrı pek çok vazifeler yaptığı halde, hiç şaşırmadan yapıldığını ve o parçaya ve zerreye pek çok ağır yükler yüklendiği halde hiç zaaf göstermeyerek, geri kalmayarak intizam ile taşıdığını hem binler ayrı ayrı kelime, ayrı ayrı tarzda, manada o küçücük kulak ve lisanlara kemal-i intizamla gelip çıkıp, hiç karışmayarak bozulmayarak o küçücük kulaklara girip, o gayet incecik lisanlardan çıktığı ve o her zerre ve her parçacık, bu acib vazifeleri görmekle beraber kemal-i serbestiyet ile cezbedarane hal dili ile ve mezkûr hakikatin şehadeti ve lisanıyla لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ve قُل۟ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ deyip gezer ve fırtınaların ve şimşek ve berk ve gök gürültüsü gibi havayı çarpıştırıcı dalgalar içerisinde intizamını ve vazifelerini hiç bozmuyor ve şaşırmıyor ve bir iş diğer bir işe mani olmuyor. Ben aynelyakîn müşahede ettim.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وحينما تحدث العواصفُ القوية وتدوّي أهازيجُ الرعد، ويتلمع الفضاءُ بسنا البرق، يتحول الهواء إلى أمواج ضخمة متلاطمة، بيد أن الذرات لا تفقد نظامها ولا تتعثر في أداء وظائفها فلا يمنعها شغل عن شغل... هكذا شاهدت هذه الحقيقة بعين اليقين. إذن، فإما أن تكون كلُّ ذرة -وكل جزء من الهواء- صاحبةَ علم مطلق وحكمة مطلقة وإرادة مطلقة وقوة مطلقة وقدرة مطلقة وهيمنة كاملة على جميع الذرات.. كي تتمكن من القيام بأداء هذه الوظائف المتنوعة على وجهها.. وما هذا إلّا محالات ومحالات بعدد الذرات وباطل بطلانا مطلقا. بل حتى لا يذكره أي شيطان كان..
Demek, ya her bir zerre ve her bir parça havada nihayetsiz bir hikmet ve nihayetsiz bir ilmi, iradesi ve nihayetsiz bir kuvveti, kudreti ve bütün zerrata hâkim-i mutlak bir hâssaları bulunmak lâzımdır ki bu işlere medar olabilsin. Bu ise zerreler adedince muhal ve bâtıldır. Hiçbir şeytan dahi bunu hatıra getiremez.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لذا فإن البداهة تقتضي -بل هو بحق اليقين وعين اليقين وعلم اليقين- أن صحيفة الهواء هذه إنما هي صحيفة متبدلة يكتب الخالقُ فيها بعلمه المطلق ما يشاء بقلم قُدرته وقَدَره الذي يحركه بحكمته المطلقة، وهي بمثابة لوحة محوٍ وإثبات في عالم التغيّر والتّبدل للشؤون المسطّرة في اللوح المحفوظ.
Öyle ise bu sahife-i havanın hakkalyakîn, aynelyakîn, ilmelyakîn derecesinde bedahetle Zat-ı Zülcelal’in hadsiz gayr-ı mütenahî ilmi ve hikmetle çalıştırdığı kalem-i kudret ve kaderin mütebeddil sahifesi ve bir levh-i mahfuzun âlem-i tagayyürde ve mütebeddil şuunatında bir “levh-i mahv ispat” namında yazar bozar tahtası hükmündedir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فكما أن الهواء يدل على تجلي الوحدانية بهذه الأمور العجيبة المذكورة آنفا، وذلك لدى أداء وظيفة واحدة من وظائفها وهي نقل الأصوات، ويبين في الوقت نفسه بيانا واضحا محالات الضلالة التي لا تحصر، كذلك فهو يقوم بوظائف في غاية الأهمية وفي غاية النظام ومن دون اختلاط أو تشابك أو التباس كنقل المواد اللطيفة مثل الكهرباء والجاذبية والدافعة والضوء.. وفي الوقت نفسه يدخل إلى مداخل النباتات والحيوانات بالتنفس مؤديا هناك مهماته الحياتية بإتقان، وفي الوقت عينه يقوم بنقل حبوب اللقاح -أي وظيفة تلقيح النباتات- وهكذا أمثال هذه الوظائف الأساسية لإدامة الحياة؛ مما يثبت يقينا أن الهواء عرش عظيم يأتمر بالأمر الإلهي وإرادته الجليلة. ويثبت أيضا بعين اليقين أن لا احتمالَ قطعا لتدخل المصادفة العشواء والأسباب السائبة التائهة والمواد العاجزة الجامدة الجاهلة في الكتابة البديعة لهذه الصحيفة الهوائية وفي أداء وظائفها الدقيقة. فاقتنعْتُ بهذا قناعة تامة بعين اليقين وعرفتُ أن كل ذرة وكل جزء من الهواء تقول بلسان حالها: ﴿ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ﴾  و  ﴿ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ﴾.
İşte hava unsurunun yalnız nakl-i asvat vazifesinde mezkûr cilve-i vahdaniyeti ve mezkûr acayibi gösterdiği ve dalaletin hadsiz muhaliyetini izhar ettiği gibi unsur-u havaînin sair ehemmiyetli vazifelerinden biri de elektrik, cazibe, dâfia, ziya gibi sair letaifin naklinde şaşırmadan muntazaman, asvat naklindeki vazifeyi gördüğü aynı zamanda, bu vazifeleri dahi gördüğü aynı zamanında, bütün nebatat ve hayvanata teneffüs ve telkîh gibi hayata lüzumu bulunan levazımatı kemal-i intizam ile yetiştiriyor. Emir ve irade-i İlahiyenin bir arşı olduğunu kat’î bir surette ispat ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا لقد عُلم بعلم اليقين القاطع أن الهواء والماء ولا سيما سائل النطف، واللذان يفوقان الترابَ في الدلالة على الله -الذي أوردناه في مستهل البحث- صحيفتان واسعتان يكتب فيهما قلمُ القدَر والحكمة كتابة حكيمة بليغة، ويجريان فيهما الإرادة وقلم القدر والقدرة. وان مداخلة المصادفة العشواء والقوة العمياء والطبيعة الصماء والأسباب التائهة الجامدة في تلك الكتابة الحكيمة محال في مائة محال وغير ممكن قطعا.
Ve serseri tesadüf ve kör kuvvet ve sağır tabiat ve karışık, hedefsiz esbab ve âciz, camid, cahil maddeler bu sahife-i havaiyenin kitabetine ve vazifelerine karışması hiçbir cihetle ihtimal ve imkânı bulunmadığını aynelyakîn derecesinde ispat ettiğini kat’î kanaat getirdim. Ve her bir zerre ve her bir parça lisan-ı hal ile لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ve قُل۟ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ dediklerini bildim. Ve bu هُوَ anahtarı ile havanın maddî cihetindeki bu acayibi gördüğüm gibi hava unsuru da bir هُوَ olarak âlem-i misal ve âlem-i manaya bir anahtar oldu.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
437. satır: 419. satır:
</div>
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ألف ألف تحية وسلام إلى الجميع.
Umuma binler selâm…
</div>