İçeriğe atla

On Dördüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فانظر مثلا إلى هذه الشجرة المنتصبة أمام غرفتنا، وهي شجرة الدُّلب ذات الأغصان الثلاثة؛ فهي تمثل كلمة عظيمة ينطق بها لسان هذا الجبل الموجود في فم «بارلا» ألا تَرى كم من مئات ألسنة الأغصان لكل رأس من رؤوس الشجرة الثلاثة، وكم من مئات ثمرات الكلمات الموزون..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إذ السماواتُ الشاسعة مسبّحة لله، وكلماتُها التسبيحية هي الشموس والأقمار والنجوم، كما أنّ الأرض الطائرة في جوِّ السماء مسبّحة حامدة لله، وألفاظُها التحميدية هي الحيوانات والنباتات والأشجار. بمعنى أن لكل شجرة ولكل نجم، تسبيحاتُه الجزئية الخاصة به، م..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فانظر مثلا إلى هذه الشجرة المنتصبة أمام غرفتنا، وهي شجرة الدُّلب ذات الأغصان الثلاثة؛ فهي تمثل كلمة عظيمة ينطق بها لسان هذا الجبل الموجود في فم «بارلا» ألا تَرى كم من مئات ألسنة الأغصان لكل رأس من رؤوس الشجرة الثلاثة، وكم من مئات ثمرات الكلمات الموزون..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
53. satır: 53. satır:
بل الحكمة تقتضي أن يكون الأمر هكذا!
بل الحكمة تقتضي أن يكون الأمر هكذا!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
رابعتها
'''Dördüncüsü:''' Mesela اِنَّمَٓا اَم۟رُهُٓ اِذَٓا اَرَادَ شَي۟ئًا اَن۟ يَقُولَ لَهُ كُن۟ فَيَكُونُ ۝ وَمَٓا اَم۟رُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَم۟حِ ال۟بَصَرِ ۝ وَ نَح۟نُ اَق۟رَبُ اِلَي۟هِ مِن۟ حَب۟لِ ال۟وَرٖيدِ ۝ تَع۟رُجُ ال۟مَلٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ اِلَي۟هِ فٖى يَو۟مٍ كَانَ مِق۟دَارُهُ خَم۟سٖينَ اَل۟فَ سَنَةٍ gibi âyetlerin ifade ettikleri hakikat-i ulviyesine ki Kādir-i Mutlak o derece suhulet ve süratle ve mualecesiz ve mübaşeretsiz, eşyayı halk eder ki yalnız sırf bir emir ile icad eder gibi görünüyor, fehmediliyor. Hem o Sâni’-i Kadîr nihayet derecede masnuata karib olduğu halde masnuat nihayet derecede ondan baîddir. Hem nihayetsiz kibriyasıyla beraber, gayet cüz’î ve hakir umûru dahi ehemmiyetle tanzim ve hüsn-ü sanattan hariç bırakmıyor.
 
</div>
مثلا: قوله تعالى: ﴿ اِنَّمَٓا اَمْرُهُٓ اِذَٓا اَرَادَ شَيْـًٔا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ (يس:٨٢) ﴿ وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ  ﴾ (النحل:٧٧) ﴿ وَنَحْنُ اَقْرَبُ اِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَر۪يدِ ﴾ (ق:١٦) ﴿ تَعْرُجُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَالرُّوحُ اِلَيْهِ ف۪ي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْس۪ينَ اَلْفَ سَنَةٍ ﴾ (المعارج:٤) وأمثال هذه الآيات الكريمة التي تعبّر عن الحقيقة السامية الآتية وهي: أنّ الله سبحانه وتعالى، القدير على كل شئ، يخلق الأشياء بسهولة مطلقة في سرعة مطلقة دُونَ أيةِ معالجة أو مباشرة، حتى تبدو الأشياء كأنّها توجد بمجرد الأمر.
 
ثم إنّ ذلك الصانع الجليل قريب جدا إلى المصنوعات، بينما المصنوعات بعيدة عنه غاية البعد. ثم إنّه سبحانه مع كبريائه المطلق، لا يدع أحقر الأشياء وأكثَرها جزئية وخسّةً خارجَ إتقانه!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">