İçeriğe atla

On Sekizinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إنّكما قد خُلقتما ستارَين، كي تُسنَد إليكما المفاسد والقبائح الظاهرية التي لا يُشاهد جمالُها، لتكونا وسيلتين لتنـزيه الذات الإلهية الجليلة. ولكنكما قد لبستما صورة تخالف وظيفتكما الفطرية، إذ تقلبان الخيرَ إلى شر لافتقاركما إلى القابليات، فكأنكما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("نعم، يا نفسي! أنتِ في جسمي تشبهين الطبيعة في العالم، فأنتما «النفس والطبيعة» قد خُلقتما قابلين للخير، مرجعَين للشر. أيْ أنتما لستما الفاعل ولا المصدر، بل المنفعل ومحل الفعل، إلّا أنّ لكما تأثيرا واحدا فقط وهو تسببكما في الشر، عند عدم قبولكما الخير الو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إنّكما قد خُلقتما ستارَين، كي تُسنَد إليكما المفاسد والقبائح الظاهرية التي لا يُشاهد جمالُها، لتكونا وسيلتين لتنـزيه الذات الإلهية الجليلة. ولكنكما قد لبستما صورة تخالف وظيفتكما الفطرية، إذ تقلبان الخيرَ إلى شر لافتقاركما إلى القابليات، فكأنكما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
23. satır: 23. satır:
نعم، يا نفسي! أنتِ في جسمي تشبهين الطبيعة في العالم، فأنتما «النفس والطبيعة» قد خُلقتما قابلين للخير، مرجعَين للشر. أيْ أنتما لستما الفاعل ولا المصدر، بل المنفعل ومحل الفعل، إلّا أنّ لكما تأثيرا واحدا فقط وهو تسببكما في الشر، عند عدم قبولكما الخير الوارد من الخير المطلق قبولا حسنا.
نعم، يا نفسي! أنتِ في جسمي تشبهين الطبيعة في العالم، فأنتما «النفس والطبيعة» قد خُلقتما قابلين للخير، مرجعَين للشر. أيْ أنتما لستما الفاعل ولا المصدر، بل المنفعل ومحل الفعل، إلّا أنّ لكما تأثيرا واحدا فقط وهو تسببكما في الشر، عند عدم قبولكما الخير الوارد من الخير المطلق قبولا حسنا.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنّكما قد خُلقتما ستارَين، كي تُسنَد إليكما المفاسد والقبائح الظاهرية التي لا يُشاهد جمالُها، لتكونا وسيلتين لتنـزيه الذات الإلهية الجليلة. ولكنكما قد لبستما صورة تخالف وظيفتكما الفطرية، إذ تقلبان الخيرَ إلى شر لافتقاركما إلى القابليات، فكأنكما تشاركان خالقكما في الفعل!
Hem siz birer perde yaratılmışsınız. Tâ güzelliği görülmeyen zâhirî çirkinlikler size isnad edilip Zat-ı Mukaddese-i İlahiye’nin tenzihine vesile olasınız. Halbuki bütün bütün vazife-i fıtratınıza zıt bir suret giymişsiniz. Kabiliyetsizliğinizden hayrı şerre kalbettiğiniz halde, Hâlık’ınızla güya iştirak edersiniz. Demek nefis-perest, tabiat-perest; gayet ahmak, gayet zalimdir.
 
</div>
فالذي يعبد النفس ويعبد الطبيعة إذن في منتهى الحماقة ومنتهى الظلم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">