İçeriğe atla

Yirminci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

düzenleme özeti yok
("ومثلا: إنّ خاتم ديوان النبوة، وسيدَ المرسلين، الذي تعدّ جميعُ معجزات الرسل معجزة واحدة لتصديق دعوى رسالته، والذي هو فخرُ العالمين، وهو الآية الواضحة المفصلة لجميع مراتب الأسماء الحسنى كلّها التي علَّمها الله سبحانه آدمَ عليه السلام تعليما مجملا.. ذلك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Değişiklik özeti yok
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
343. satır: 343. satır:
</ref>) وخَفَضَ الإصبعَ المباركَ نفسَه بجمال الله ففجَّرَ ماءً كالكوثر.. (<ref>
</ref>) وخَفَضَ الإصبعَ المباركَ نفسَه بجمال الله ففجَّرَ ماءً كالكوثر.. (<ref>
انظر: البخاري، الوضوء ٣٢، المناقب ٢٥، الأشربة ٣١، المغازي ٣٥؛ مسلم، الزهد ٧٤، الفضائل ٥، ٦؛ الترمذي، المناقب ٦؛ النسائي، الطهارة ٦١.
انظر: البخاري، الوضوء ٣٢، المناقب ٢٥، الأشربة ٣١، المغازي ٣٥؛ مسلم، الزهد ٧٤، الفضائل ٥، ٦؛ الترمذي، المناقب ٦؛ النسائي، الطهارة ٦١.
</ref>) وأمثالُها من المعجزات الباهرات التي تزيد على الألف.. هذا الرسول الكريم ﷺ أظهرَ القرآنَ الكريم معجزةً كبرى تتحدى الجنّ والإنس: ﴿ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْاِنْسُ وَالْجِنُّ عَلٰٓى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِه۪ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَه۪يرًا ﴾ (الإسراء:٨٨). فهذه الآية الكريمة وأمثالها من الآيات تجلب أنظار الإنس والجن إلى أبرز وجوه الإعجاز في هذه المعجزة الخالدة وأسطعِها، فتلفتُها إلى ما في بيانه -الحق والحقيقةَ- من جزالةٍ، وإلى ما في تعابيره من بلاغةٍ فائقة، والى ما في معانيه من جامعيةٍ وشمول، والى ما في أساليبه المتنوعة من سموٍ ورفعة وعذوبة.. فتحدّى القرآنُ المعجز، وما زال كذلك يتحدى الإنس والجن قاطبة، مثيرا الشوق في أوليائه، محركا ساكنَ عناد أعدائه، دافعا الجميع إلى تقليده، بشوق عظيم وترغيب شديد، للإتيان بنظيره، بل إنّه سبحانه يضع هذه المعجزة الكبرى أمام أنظار الأنام في موقع رفيع لكأن الغاية الوحيدة من مجيء الإنسان إلى هذه الدنيا ليست سوى اتخاذه تلك المعجزةَ العظمى دستورَ حياته، وغايةَ مناه.
</ref>) وأمثالُها من المعجزات الباهرات التي تزيد على الألف.. هذا الرسول الكريم ﷺ أظهرَ القرآنَ الكريم معجزةً كبرى تتحدى الجنّ والإنس: ﴿ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْاِنْسُ وَالْجِنُّ عَلٰٓى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِه۪ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَه۪يرًا ﴾ (الإسراء:٨٨). فهذه الآية الكريمة وأمثالها من الآيات تجلب أنظار الإنس والجن إلى أبرز وجوه الإعجاز في هذه المعجزة الخالدة وأسطعِها، فتلفتُها إلى ما في بيانه -الحق والحقيقةَ- من جزالةٍ، وإلى ما في تعابيره من بلاغةٍ فائقة، والى ما في معانيه من جامعيةٍ وشمول، والى ما في أساليبه المتنوعة من سموٍ ورفعة وعذوبة.. فتحدّى القرآنُ المعجز، وما زال كذلك يتحدى الإنس والجن قاطبة، مثيرا الشوق في أوليائه، محركا ساكنَ عناد أعدائه، دافعا الجميع إلى تقليده، بشوق عظيم وترغيب شديد، للإتيان بنظيره،


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بل إنّه سبحانه يضع هذه المعجزة الكبرى أمام أنظار الأنام في موقع رفيع لكأن الغاية الوحيدة من مجيء الإنسان إلى هذه الدنيا ليست سوى اتخاذه تلك المعجزةَ العظمى دستورَ حياته، وغايةَ مناه.
Hem öyle bir surette o mu’cizeyi nazargâh-ı enama koyuyor; güya insanın bu dünyaya gelişinden gaye-i yegânesi, o mu’cizeyi hedef ve düstur ittihaz edip ona bakarak, netice-i hilkat-i insaniyeye bilerek yürümektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">