İçeriğe atla

Yirminci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فما دام القرآن قد نزل، في دار الابتلاء هذه، بصورة اختبار للإنسان؛ ليتم تكاملُه في ميدان المسابقة، فلابد أنّه سيشير -إشارةً فحسب- إلى هذه الأمور الدنيوية الغيبية التي ستتوضح في المستقبل للجميع، فاتحا للعقل بابا بمقدار إقامة حجَّته. وإلاّ فلو ذكرَها الق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الجواب: إنّ الدِّين امتحان، وإنّ التكاليف الإلهية تجربة واختبار من أجل أن تتسابق الأرواحُ العالية والأرواح السافلة، ويتميز بعضُها عن بعض في حلبة السباق. فمثلما يُختبر المعدن بالنار ليتميز الألماس من الفحم والذهب من التراب، كذلك التكاليف الإلهية في د..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فما دام القرآن قد نزل، في دار الابتلاء هذه، بصورة اختبار للإنسان؛ ليتم تكاملُه في ميدان المسابقة، فلابد أنّه سيشير -إشارةً فحسب- إلى هذه الأمور الدنيوية الغيبية التي ستتوضح في المستقبل للجميع، فاتحا للعقل بابا بمقدار إقامة حجَّته. وإلاّ فلو ذكرَها الق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
396. satır: 396. satır:
الجواب: إنّ الدِّين امتحان، وإنّ التكاليف الإلهية تجربة واختبار من أجل أن تتسابق الأرواحُ العالية والأرواح السافلة، ويتميز بعضُها عن بعض في حلبة السباق. فمثلما يُختبر المعدن بالنار ليتميز الألماس من الفحم والذهب من التراب، كذلك التكاليف الإلهية في دار الامتحان هذه. فهي ابتلاء وتجربة وسَوق للمسابقة، حتى تتميز الجواهرُ النفيسة لمعدن قابليات البشر واستعداداته من المعادن الخسيسة.
الجواب: إنّ الدِّين امتحان، وإنّ التكاليف الإلهية تجربة واختبار من أجل أن تتسابق الأرواحُ العالية والأرواح السافلة، ويتميز بعضُها عن بعض في حلبة السباق. فمثلما يُختبر المعدن بالنار ليتميز الألماس من الفحم والذهب من التراب، كذلك التكاليف الإلهية في دار الامتحان هذه. فهي ابتلاء وتجربة وسَوق للمسابقة، حتى تتميز الجواهرُ النفيسة لمعدن قابليات البشر واستعداداته من المعادن الخسيسة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فما دام القرآن قد نزل، في دار الابتلاء هذه، بصورة اختبار للإنسان؛ ليتم تكاملُه في ميدان المسابقة، فلابد أنّه سيشير -إشارةً فحسب- إلى هذه الأمور الدنيوية الغيبية التي ستتوضح في المستقبل للجميع، فاتحا للعقل بابا بمقدار إقامة حجَّته. وإلاّ فلو ذكرَها القرآن الكريم صراحة، لاختلّتْ حكمةُ التكليف إذ تصبح بديهية، مثل كتابة «لا إله إلّا الله» واضحا بالنجوم على وجه السماء، والذي يجعل الناس -أرادوا أم لم يريدوا- عندئذ مرغَمين على التصديق، فما كانت ثمةَ مسابقة ولا اختبار ولا تمييز، فحينئذٍ تتساوى الأرواحُ السافلة التي هي كالفحم مع التي هي كالألماس. (<ref>فكان أن ظهر أبو جهل اللعين مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه في مستوىً واحد. ولضاع التكليف. (المؤلف)</ref>)
Madem Kur’an, bu dâr-ı imtihanda bir tecrübe suretinde, bir müsabaka meydanında beşerin tekemmülü için nâzil olmuştur. Elbette şu dünyevî ve herkese görünecek umûr-u gaybiye-i istikbaliyeye yalnız işaret edecek ve hüccetini ispat edecek derecede akla kapı açacak. Eğer sarahaten zikretse sırr-ı teklif bozulur. Âdeta gökyüzündeki yıldızlarla vâzıhan لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ yazmak misillü bir bedahete girecek. O zaman herkes ister istemez tasdik edecek. Müsabaka olmaz, imtihan fevt olur. Kömür gibi bir ruh ile elmas gibi bir ruh '''(Hâşiye<ref>'''Hâşiye:''' Ebucehil-i Laîn ile Ebubekir-i Sıddık müsavi görünecek. Sırr-ı teklif zayi olacak.</ref>)''' beraber kalacaklar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">