İçeriğe atla

Yirmi Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أيُّها الأخ المبتلى بداء الوسوسة! ليت شعري هل تعلم بماذا تشبه وسوستُك؟. إنها أشبه بالمصيبة؛ تبدأ صغيرة ثم تكبر شيئا فشيئا على مدى اهتمامك بها. وبقدر إهمالك إياها تزول وتفنى، فهي تعظُم إذا استعظمتَها وتصغُر إذا استصغرتَها. وإذا ما خفتَ منها داستك ودوّخت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("﴿ وَقُلْ رَبِّ اَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاط۪ينِ ❀ وَاَعُوذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضُرُونِ ﴾ (المؤمنون:٩٧-٩٨)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أيُّها الأخ المبتلى بداء الوسوسة! ليت شعري هل تعلم بماذا تشبه وسوستُك؟. إنها أشبه بالمصيبة؛ تبدأ صغيرة ثم تكبر شيئا فشيئا على مدى اهتمامك بها. وبقدر إهمالك إياها تزول وتفنى، فهي تعظُم إذا استعظمتَها وتصغُر إذا استصغرتَها. وإذا ما خفتَ منها داستك ودوّخت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
113. satır: 113. satır:
﴿ وَقُلْ رَبِّ اَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاط۪ينِ ❀ وَاَعُوذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضُرُونِ ﴾ (المؤمنون:٩٧-٩٨)
﴿ وَقُلْ رَبِّ اَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاط۪ينِ ❀ وَاَعُوذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضُرُونِ ﴾ (المؤمنون:٩٧-٩٨)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أيُّها الأخ المبتلى بداء الوسوسة! ليت شعري هل تعلم بماذا تشبه وسوستُك؟. إنها أشبه بالمصيبة؛ تبدأ صغيرة ثم تكبر شيئا فشيئا على مدى اهتمامك بها. وبقدر إهمالك إياها تزول وتفنى، فهي تعظُم إذا استعظمتَها وتصغُر إذا استصغرتَها. وإذا ما خفتَ منها داستك ودوّختك بالعلل، وإن لم تَخَفْ هانَتْ وخَنَستْ وتوارت. وإن لم تعرف حقيقتَها استمرت واستقرت، بينما إذا عرفتَ حقيقتها وسَبَرتَ غورها تلاشت واضمحلت. فما دام الأمر هكذا فسأشرح لك خمسة وجوه، من وجوهها التي تحدُث كثيرا. عسى أن يكون بيانُها -بعون الله- شفاءً لصدورنا نحن كلنا. ذلك لأنّ الجهل مجلبة للوساوس، بينما العلمُ على نقيضه دافع لشرها. فلو جهلتَها أقبلت ودنتْ وإذا ما عرفتها ولّت وأدبرت.
Ey maraz-ı vesvese ile müptela! Biliyor musun vesvesen neye benzer? Musibete benzer. Ehemmiyet verdikçe şişer, ehemmiyet vermezsen söner. Ona büyük nazarıyla baksan büyür. Küçük görsen küçülür. Korksan ağırlaşır, hasta eder. Havf etmezsen hafif olur, mahfî kalır. Mahiyetini bilmezsen devam eder, yerleşir. Mahiyetini bilsen, onu tanısan gider. Öyle ise şu musibetli vesvesenin aksam-ı kesîresinden kesîrü’l-vuku olan yalnız beş vechini beyan edeceğim. Belki sana ve bana şifa olur. Zira '''şu vesvese öyle bir şeydir ki cehil onu davet eder, ilim onu tard eder. Tanımazsan gelir, tanısan gider.'''
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">