İçeriğe atla

Yirmi Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فأمام هذه التلقينات الشيطانية الماكرة يرتعش ويرتجف، ويقول: «ويلاه! لقد ضاع قلبي وفسد اعتقادي واختل». وبما أنه لا يستطيع أن يصلح تلك الأحوال بإرادته الجزئية -وهي غير إرادية على الأغلب- يتردى إلى هاوية اليأس القاتل." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهو الوساوس التي تتقمص أشكال الشبهات في قضايا الإيمان: فكثيرا ما يلتبس على الموسوس المحتار خلجات الخيال، فيظن أنها من بنات عقله. أي يتوهم أن الشبهات التي تنتاب خيالَه كأنها مقبولة لدى عقله، أي إنها من شبهات عقله، فيظن أنّ اعتقاده قد مسّه الخلل.. وقد يظن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فأمام هذه التلقينات الشيطانية الماكرة يرتعش ويرتجف، ويقول: «ويلاه! لقد ضاع قلبي وفسد اعتقادي واختل». وبما أنه لا يستطيع أن يصلح تلك الأحوال بإرادته الجزئية -وهي غير إرادية على الأغلب- يتردى إلى هاوية اليأس القاتل." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
176. satır: 176. satır:
فكثيرا ما يلتبس على الموسوس المحتار خلجات الخيال، فيظن أنها من بنات عقله. أي يتوهم أن الشبهات التي تنتاب خيالَه كأنها مقبولة لدى عقله، أي إنها من شبهات عقله، فيظن أنّ اعتقاده قد مسّه الخلل.. وقد يظن الموسوس أحيانا أخرى أن الشبهة التي يتوهمها إنما هي شكّ يضرّ بإيمانه.. وقد يظن تارة أخرى أن ما يتصوره من رؤى الشبهات كأن عقلَه قد صدّقه.. وربما يحسب أن كلّ تفكير في قضايا الكفر كفر، أي إنه يحسب أن كل تحرٍ وتمحيص، وكل متابعة فكرية ومحاكمة عقليه محايدة لمعرفة أسباب الضلالة أنه خلاف الإيمان.
فكثيرا ما يلتبس على الموسوس المحتار خلجات الخيال، فيظن أنها من بنات عقله. أي يتوهم أن الشبهات التي تنتاب خيالَه كأنها مقبولة لدى عقله، أي إنها من شبهات عقله، فيظن أنّ اعتقاده قد مسّه الخلل.. وقد يظن الموسوس أحيانا أخرى أن الشبهة التي يتوهمها إنما هي شكّ يضرّ بإيمانه.. وقد يظن تارة أخرى أن ما يتصوره من رؤى الشبهات كأن عقلَه قد صدّقه.. وربما يحسب أن كلّ تفكير في قضايا الكفر كفر، أي إنه يحسب أن كل تحرٍ وتمحيص، وكل متابعة فكرية ومحاكمة عقليه محايدة لمعرفة أسباب الضلالة أنه خلاف الإيمان.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فأمام هذه التلقينات الشيطانية الماكرة يرتعش ويرتجف، ويقول: «ويلاه! لقد ضاع قلبي وفسد اعتقادي واختل». وبما أنه لا يستطيع أن يصلح تلك الأحوال بإرادته الجزئية -وهي غير إرادية على الأغلب- يتردى إلى هاوية اليأس القاتل.
İşte telkinat-ı şeytaniyenin eseri olan şu zanlardan ürkerek “Eyvah! Kalbim bozulmuş, itikadıma halel gelmiş.” der. O haller, galiben ihtiyarsız olduğundan cüz-i ihtiyarîsiyle ıslah edemediğinden yeise düşer.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">