İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن الإنسان محتاج إلى أكثر أنواع الكائنات وهو ذو علاقة صميمية معها. فلقد انتشرت حاجاتُه في كل طرف من العالم، وامتدتْ رغباتُه وآمالُه إلى حيث الأبد، فمثلما يطلب أقحوانةً، يطلب أيضا ربيعا زاهيا فسيحا، ومثلما يرغب في مَرجٍ مُبهج يرغب أيضا في الجنة الأبدية..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== النكتة الأولى ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن الإنسان محتاج إلى أكثر أنواع الكائنات وهو ذو علاقة صميمية معها. فلقد انتشرت حاجاتُه في كل طرف من العالم، وامتدتْ رغباتُه وآمالُه إلى حيث الأبد، فمثلما يطلب أقحوانةً، يطلب أيضا ربيعا زاهيا فسيحا، ومثلما يرغب في مَرجٍ مُبهج يرغب أيضا في الجنة الأبدية..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
151. satır: 151. satır:
=== النكتة الأولى ===
=== النكتة الأولى ===


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن الإنسان محتاج إلى أكثر أنواع الكائنات وهو ذو علاقة صميمية معها. فلقد انتشرت حاجاتُه في كل طرف من العالم، وامتدتْ رغباتُه وآمالُه إلى حيث الأبد، فمثلما يطلب أقحوانةً، يطلب أيضا ربيعا زاهيا فسيحا، ومثلما يرغب في مَرجٍ مُبهج يرغب أيضا في الجنة الأبدية، ومثلما يتلهّف لرؤية محبوبٍ له يشتاق أيضا ويتوق إلى رؤية الجميل ذي الجلال في الجنة، ومثلما أنه محتاج إلى فتح باب غرفة لرؤية صديق حميم قابعٍ فيها، فهو محتاج أيضا إلى زيارة عالَم البرزخ الذي يقبعُ فيه تسـع وتسعون بالمائة من أحبابه وأقرانه. كما هو محتاج إلى اللواذ بباب القدير المطلق الذي سيغلق بابَ الكون الأوسع ويفتح بابَ الآخرة الزاخرة والمحشورة بالعجائب، والذي سيرفع الدنيا ليضعَ مكانَها الآخرةَ إنقاذا لهذا الإنسان المسكينِ من ألمِ الفراق الأبدي.
İnsan, kâinatın ekser envaına muhtaç ve alâkadardır. İhtiyacatı âlemin her tarafına dağılmış, arzuları ebede kadar uzanmış. Bir çiçeği istediği gibi koca bir baharı da ister. Bir bahçeyi arzu ettiği gibi ebedî cenneti de arzu eder. Bir dostunu görmeye müştak olduğu gibi Cemil-i Zülcelal’i de görmeye müştaktır. Başka bir menzilde duran bir sevdiğini ziyaret etmek için o menzilin kapısını açmaya muhtaç olduğu gibi; berzaha göçmüş yüzde doksan dokuz ahbabını ziyaret etmek ve firak-ı ebedîden kurtulmak için koca dünyanın kapısını kapayacak ve bir mahşer-i acayip olan âhiret kapısını açacak, dünyayı kaldırıp âhireti yerine kuracak ve koyacak bir Kadîr-i Mutlak’ın dergâhına ilticaya muhtaçtır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">