89.725
düzenleme
("ثم غادرتُ القصر وتجولت في المدينة فرأيتُ أنها منقسمة إلى هذين النوعين من القصور والبنايات، فسألت عن سبب ذلك أيضا فقيل لي: «إن النوع الأول من القصور الخاليةِ من أهلها والمبهرجِ خارجُها والمزينةِ سطوحُها وأفنيتُها ما هي إلّا مأوى أئمة الكفر والضلالة. أم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وأريد أن أفسر بتوفيق الله هذه الواقعة الخيالية:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
||
206. satır: | 206. satır: | ||
ثم غادرتُ القصر وتجولت في المدينة فرأيتُ أنها منقسمة إلى هذين النوعين من القصور والبنايات، فسألت عن سبب ذلك أيضا فقيل لي: «إن النوع الأول من القصور الخاليةِ من أهلها والمبهرجِ خارجُها والمزينةِ سطوحُها وأفنيتُها ما هي إلّا مأوى أئمة الكفر والضلالة. أما النوع الثاني من القصور فهي مساكنُ أكابر المؤمنين من ذوي الغَيرة والشهامة والنخوة». ثم رأيت أن قصرا في زاوية من زوايا المدينة مكتوب عليه اسم «سعيد» فتعجبت، وعندما أمعنت النظر أبصرت كأن صورتي قد تراءت لي، فصرختُ من دهشتي واسترجعت عقلي وأفقتُ من خيالي. | ثم غادرتُ القصر وتجولت في المدينة فرأيتُ أنها منقسمة إلى هذين النوعين من القصور والبنايات، فسألت عن سبب ذلك أيضا فقيل لي: «إن النوع الأول من القصور الخاليةِ من أهلها والمبهرجِ خارجُها والمزينةِ سطوحُها وأفنيتُها ما هي إلّا مأوى أئمة الكفر والضلالة. أما النوع الثاني من القصور فهي مساكنُ أكابر المؤمنين من ذوي الغَيرة والشهامة والنخوة». ثم رأيت أن قصرا في زاوية من زوايا المدينة مكتوب عليه اسم «سعيد» فتعجبت، وعندما أمعنت النظر أبصرت كأن صورتي قد تراءت لي، فصرختُ من دهشتي واسترجعت عقلي وأفقتُ من خيالي. | ||
وأريد أن أفسر بتوفيق الله هذه الواقعة الخيالية: | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme