İçeriğe atla

Yirmi Altıncı Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الفقرة الرابعة إن كنتِ ترومين الحصول على علم الحقيقة، والحكمة الحقة، فاظفري بمعرفة الله؛ إذ حقائق الموجودات كلُّها، إنما هي أشعةُ اسم الله الحق، ومظاهرُ أسمائه الحسنى، وتجلياتُ صفاته الجليلة. واعلمي أن حقيقة كل شيء ماديا كان أو معنويا وجوهريا أو عرض..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الفقرة الثالثة يا نفسي المرائية! لا تغتري قائلة: «إنني خدمتُ الدين». فإن الحديث الشريف صريح بـ«أن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر». (<ref> البخاري، الجهاد ١٨٢. </ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("الفقرة الرابعة إن كنتِ ترومين الحصول على علم الحقيقة، والحكمة الحقة، فاظفري بمعرفة الله؛ إذ حقائق الموجودات كلُّها، إنما هي أشعةُ اسم الله الحق، ومظاهرُ أسمائه الحسنى، وتجلياتُ صفاته الجليلة. واعلمي أن حقيقة كل شيء ماديا كان أو معنويا وجوهريا أو عرض..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
208. satır: 208. satır:
</ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك ما هي إلّا شكرُ ما أنعم الله عليك، وهي أداء لوظيفة الفطرة وفريضة الخلق ونتيجة الصنعة الإلهية.. اعلمي هذا وأنقذي نفسك من العُجب والرياء.
</ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك ما هي إلّا شكرُ ما أنعم الله عليك، وهي أداء لوظيفة الفطرة وفريضة الخلق ونتيجة الصنعة الإلهية.. اعلمي هذا وأنقذي نفسك من العُجب والرياء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الفقرة الرابعة
'''Dördüncü Fıkra:''' Hakikat ilmini, hakiki hikmeti istersen Ce­nab-ı Hakk’ın marifetini kazan. Çünkü bütün hakaik-i mevcudat, ism-i Hakk’ın şuâatı ve esmasının tezahüratı ve sıfâtının tecelliyatıdırlar. Maddî ve manevî, cevherî, arazî her bir şeyin, her bir insanın hakikati, birer ismin nuruna dayanır ve hakikatine istinad eder. Yoksa hakikatsiz, ehemmiyetsiz bir surettir. Yirminci Söz’ün âhirinde, şu sırra dair bir nebze bahsi geçmiştir.
 
</div>
إن كنتِ ترومين الحصول على علم الحقيقة، والحكمة الحقة، فاظفري بمعرفة الله؛ إذ حقائق الموجودات كلُّها، إنما هي أشعةُ اسم الله الحق، ومظاهرُ أسمائه الحسنى، وتجلياتُ صفاته الجليلة. واعلمي أن حقيقة كل شيء ماديا كان أو معنويا وجوهريا أو عرضيا، وحقيقة الإنسان نفسه، إنما تستند إلى نور من أنوار أسمائه تعالى وترتكز على حقيقته. وإلّا فهي صورة تافهة لا حقيقة لها. ولقد ذكرنا في ختام «الكلمة العشرين» شيئا من هذا البحث.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">