İçeriğe atla

Yirmi Yedinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لأنّ محور ذلك الانقلاب الإلهي العظيم الذي حدث في ذلك الوقت كان يدور على مرضاة الرب من خلال فَهم أحكامه الإلهية. فالأذهانُ كلُّها كانت مفتوحةً متوجهةً إلى استنباط الأحكام، والقلوبُ كلها كانت متلهفةً إلى معرفة: ماذا يريد منا ربُّنا؟ فالمحادثات والمحاور..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الوجه الأول: لا يمكن اللحاق بالصحابة الكرام في الاجتهاد، أي في استنباط الأحكام، أي إدراك مرضاة الله سبحانه من خلال كلامه؛" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لأنّ محور ذلك الانقلاب الإلهي العظيم الذي حدث في ذلك الوقت كان يدور على مرضاة الرب من خلال فَهم أحكامه الإلهية. فالأذهانُ كلُّها كانت مفتوحةً متوجهةً إلى استنباط الأحكام، والقلوبُ كلها كانت متلهفةً إلى معرفة: ماذا يريد منا ربُّنا؟ فالمحادثات والمحاور..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
228. satır: 228. satır:
الوجه الأول: لا يمكن اللحاق بالصحابة الكرام في الاجتهاد، أي في استنباط الأحكام، أي إدراك مرضاة الله سبحانه من خلال كلامه؛
الوجه الأول: لا يمكن اللحاق بالصحابة الكرام في الاجتهاد، أي في استنباط الأحكام، أي إدراك مرضاة الله سبحانه من خلال كلامه؛


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لأنّ محور ذلك الانقلاب الإلهي العظيم الذي حدث في ذلك الوقت كان يدور على مرضاة الرب من خلال فَهم أحكامه الإلهية. فالأذهانُ كلُّها كانت مفتوحةً متوجهةً إلى استنباط الأحكام، والقلوبُ كلها كانت متلهفةً إلى معرفة: ماذا يريد منا ربُّنا؟ فالمحادثات والمحاورات كانت تتضمن هذه المعاني، والظروف والأحداث تجري في ضوئها.
Çünkü o zamandaki o büyük inkılab-ı İlahî, marziyat-ı Rabbaniyeyi ve ahkâm-ı İlahiyeyi anlamak üzere dönerdi. Bütün ezhan, istinbat-ı ahkâma müteveccih idi. Bütün kalpler “Rabb’imizin bizden istediği nedir?” diye merak ederdi. Ahval-i zaman, bu hali işmam ve ihsas edecek bir tarzda cereyan ediyordu. Muhaverat, bu manaları tazammun ederek vuku buluyordu. İşte bunun için her şey ve her hal ve muhavereler ve sohbetler ve hikâyeler, bütün o manaları bir derece ders verecek bir tarzda cereyan ettiğinden, sahabenin istidadını tekmil ve fikirlerini tenvir ettiğinden, içtihad ve istinbatta istidadı kibrit derecesinde nurlanmaya hazır olduğundan bir günde veya bir ayda kazandığı mertebe-i istinbat ve içtihadı, o sahabenin derece-i zekâvetinde ve istidadında olan bir adam, şu zamanda on senede, belki yüz senede kazanmayacaktır.
 
</div>
وحيث إنّ كل شيء في ذلك الوقت وكلَّ حال وكلَّ محاورة ومجالسة ومحادثة وحكاية تجري بما يرشد إلى تلك المعاني ويدل عليها، لذا كانت -تلك الظروف- تكمّل قابليات الصحابة الكرام وتنوّر أفكارَهم وتُهيئ استعداداتِهم لقدح زنادها للاجتهاد واستنباط الأحكام، إذ كانوا يكسبون من المَلَكة على الاستنباط والاجتهاد في يوم واحد أو في شهر واحد ما لا يمكن أن يحصل عليه في هذا الوقت مَن هو في مستوى ذكائهم واستعدادهم في عشر سنوات، بل في مائة سنة،


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">