İçeriğe atla

Yirmi Yedinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثانيا: إنهم عندما رأوا أنّ دسيستهم لا تكمل حلقاتُها عند حدّ التعرض للمجتهدين العظام، بدؤوا يتعرضون للصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم، حيث إن المجتهدين يحملون النظريات الدينية وحدَها،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ولكن هيهات! فليس أمثالُ هؤلاء الأنعام الذين هم في صورة إنسان، بل حتى الإنسانُ الحقيقي، بل الكاملون منهم وهم أعاظم الأولياء الصالحين، لا يمكنهم أن يكسبوا دعوى المماثلة مع أصغر صحابي جليل. كما أثبتناه في رسالة «الاجتهاد»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("ثانيا: إنهم عندما رأوا أنّ دسيستهم لا تكمل حلقاتُها عند حدّ التعرض للمجتهدين العظام، بدؤوا يتعرضون للصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم، حيث إن المجتهدين يحملون النظريات الدينية وحدَها،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
328. satır: 328. satır:
أولا: في هاوية السفاهة حتى غدوا معتادين عليها، ولا يستطيعون أن يتركوا ما اعتادوه، وينهضوا بتكاليف الشرع التي تردعهم عن السفاهة. فترى أحدَهم يبرّر نفسه قائلا: «إن هذه المسائل إنما هي مسائل اجتهادية، والمذاهب الفقهية متباينة في أمثال هذه المسائل، وهم رجال قد اجتهدوا ونحن أيضا رجال أمثالُهم، يمكننا أن نجتهد مثلهم، فلربما يخطئون مثلنا، لذا نؤدي العبادات بالشكل الذي يروق لنا نحن، أي لسنا مضطرين إلى اتّباعهم!!». فهؤلاء التعساء يحلُّون ربقةَ المذاهب عن أنفسهم بهذه الدسيسة الشيطانية. فما أوهاها من دسيسة وما أرخصَها من تبرير! وقد أثبتنا ذلك في رسالة «الاجتهاد».
أولا: في هاوية السفاهة حتى غدوا معتادين عليها، ولا يستطيعون أن يتركوا ما اعتادوه، وينهضوا بتكاليف الشرع التي تردعهم عن السفاهة. فترى أحدَهم يبرّر نفسه قائلا: «إن هذه المسائل إنما هي مسائل اجتهادية، والمذاهب الفقهية متباينة في أمثال هذه المسائل، وهم رجال قد اجتهدوا ونحن أيضا رجال أمثالُهم، يمكننا أن نجتهد مثلهم، فلربما يخطئون مثلنا، لذا نؤدي العبادات بالشكل الذي يروق لنا نحن، أي لسنا مضطرين إلى اتّباعهم!!». فهؤلاء التعساء يحلُّون ربقةَ المذاهب عن أنفسهم بهذه الدسيسة الشيطانية. فما أوهاها من دسيسة وما أرخصَها من تبرير! وقد أثبتنا ذلك في رسالة «الاجتهاد».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثانيا: إنهم عندما رأوا أنّ دسيستهم لا تكمل حلقاتُها عند حدّ التعرض للمجتهدين العظام، بدؤوا يتعرضون للصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم، حيث إن المجتهدين يحملون النظريات الدينية وحدَها،
'''Sâniyen:''' O kısım ehl-i dalalet baktılar ki müçtehidînlerde iş bitmiyor. Onların omuzlarındaki yalnız nazariyat-ı diniyedir. Halbuki bu kısım ehl-i dalalet, zaruriyat-ı diniyeyi terk ve tağyir etmek istiyorlar. “Onlardan daha iyiyiz.” deseler, meseleleri tamam olmuyor. Çünkü müçtehidîn, nazariyata ve kat’î olmayan teferruata karışabilirler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">