İçeriğe atla

Yirmi Dokuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا أيها الإنسان المسكين المتردد في قبول وجود الملائكة والعالَم الروحاني! علَامَ تستند؟ وبأيّ حقيقةٍ تفتخر؟ حتى تواجه ما اتفق عليه جميعُ أهل العقل، سواء علموا أم لم يعلموا، من ثبوت معنى وحقيقة وجود الملائكة وتحقق العالم الروحاني؟ فما دامت الحياةُ -كم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وحتى المادّيون والطبيعيون، الذين تحدّرت عقولُهم إلى عيونهم، والمتجرّدون معنويا من الإنسانية، الساقطون إلى درجة الجمادات، لم يَسَعْهم إنكارُ «معنى» الملائكة وحقيقةِ الروح. فأطلقوا على القوى الجارية في نواميس الفطرة اسم «القوى السارية» فكان هذا تصدي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("فيا أيها الإنسان المسكين المتردد في قبول وجود الملائكة والعالَم الروحاني! علَامَ تستند؟ وبأيّ حقيقةٍ تفتخر؟ حتى تواجه ما اتفق عليه جميعُ أهل العقل، سواء علموا أم لم يعلموا، من ثبوت معنى وحقيقة وجود الملائكة وتحقق العالم الروحاني؟ فما دامت الحياةُ -كم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
114. satır: 114. satır:
وحتى المادّيون والطبيعيون، الذين تحدّرت عقولُهم إلى عيونهم، والمتجرّدون معنويا من الإنسانية، الساقطون إلى درجة الجمادات، لم يَسَعْهم إنكارُ «معنى» الملائكة وحقيقةِ الروح. فأطلقوا على القوى الجارية في نواميس الفطرة اسم «القوى السارية» فكان هذا تصديقا اضطراريا منهم -ولو بصورة مشوّهة- لمعنى الملائكة.
وحتى المادّيون والطبيعيون، الذين تحدّرت عقولُهم إلى عيونهم، والمتجرّدون معنويا من الإنسانية، الساقطون إلى درجة الجمادات، لم يَسَعْهم إنكارُ «معنى» الملائكة وحقيقةِ الروح. فأطلقوا على القوى الجارية في نواميس الفطرة اسم «القوى السارية» فكان هذا تصديقا اضطراريا منهم -ولو بصورة مشوّهة- لمعنى الملائكة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا أيها الإنسان المسكين المتردد في قبول وجود الملائكة والعالَم الروحاني! علَامَ تستند؟ وبأيّ حقيقةٍ تفتخر؟ حتى تواجه ما اتفق عليه جميعُ أهل العقل، سواء علموا أم لم يعلموا، من ثبوت معنى وحقيقة وجود الملائكة وتحقق العالم الروحاني؟
Ey melâike ve ruhaniyatın kabulünde tereddüt gösteren bîçare adam! Neye istinad ediyorsun? Hangi hakikate güveniyorsun ki bütün ehl-i akıl, bilerek bilmeyerek melâikenin manasının sübutuna ve tahakkukuna ve ruhanîlerin tahakkukları hakkında ittifaklarına karşı geliyorsun, kabul etmiyorsun? Mademki Birinci Esas’ta ispat edildiği gibi hayat mevcudatın keşşafıdır, belki neticesidir, zübdesidir. Bütün ehl-i akıl, mana-yı melâikenin kabulünde manen müttefiktirler ve şu zeminimiz, bu kadar zîhayat ve zîruhlarla şenlendirilmiştir. Şu halde hiç mümkün olur mu ki şu feza-yı vesîa sekenelerden, şu semavat-ı latîfe mutavattinînden hâlî kalsın?
 
</div>
فما دامت الحياةُ -كما أثبتنا في الأساس الأول- كشافةً للموجودات بل نتيجتَها وزبدتَها.. وإن جميعَ أهل العقل قد اتفقوا ضمنيا، وإن اختلفوا في التعبير، على معنى الملائكة.. وأن أرضنا هذه معمورة بكل هذه الأحياء وذوي الأرواح، فكيف يمكن إذن أن يخلو هذا الفضاءُ الواسع من ساكنيه، وتلك السماواتُ البديعة اللطيفة من عامريها؟!.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">