İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المثال الأول: من القواعد المقررة للنبوة في حياة الإنسان الشخصية، التخلّق بأخلاق الله. أي كونوا عبادَ الله المخلِصين، متحلّين بأخلاق الله محتمين بحماه معترفين في قرارة أنفسكم بعَجزكم وفَقركم وقصوركم. فأين هذه القاعدة الجليلة من قول الفلسفة: «تشبّهوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وبعد.. فلأجل توضيح هذه الحقيقة، نعقد مقارنةً بين نتائجَ نشأت من الأسس الفاسدة لمسلك الفلسفة، ونتائجَ تولدت من الأسس الصائبة لمسار النبوة. وسنقصر الكلام في بضعة أمثلة فقط من بين آلاف المقارنات بينهما." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المثال الأول: من القواعد المقررة للنبوة في حياة الإنسان الشخصية، التخلّق بأخلاق الله. أي كونوا عبادَ الله المخلِصين، متحلّين بأخلاق الله محتمين بحماه معترفين في قرارة أنفسكم بعَجزكم وفَقركم وقصوركم. فأين هذه القاعدة الجليلة من قول الفلسفة: «تشبّهوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
141. satır: 141. satır:
وبعد.. فلأجل توضيح هذه الحقيقة، نعقد مقارنةً بين نتائجَ نشأت من الأسس الفاسدة لمسلك الفلسفة، ونتائجَ تولدت من الأسس الصائبة لمسار النبوة. وسنقصر الكلام في بضعة أمثلة فقط من بين آلاف المقارنات بينهما.
وبعد.. فلأجل توضيح هذه الحقيقة، نعقد مقارنةً بين نتائجَ نشأت من الأسس الفاسدة لمسلك الفلسفة، ونتائجَ تولدت من الأسس الصائبة لمسار النبوة. وسنقصر الكلام في بضعة أمثلة فقط من بين آلاف المقارنات بينهما.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المثال الأول: من القواعد المقررة للنبوة في حياة الإنسان الشخصية، التخلّق بأخلاق الله. أي كونوا عبادَ الله المخلِصين، متحلّين بأخلاق الله محتمين بحماه معترفين في قرارة أنفسكم بعَجزكم وفَقركم وقصوركم.
'''Mesela:''' Nübüvvetin hayat-ı şahsiyedeki düsturî neticelerinden تَخَلَّقُوا بِاَخ۟لَاقِ اللّٰهِ kaidesiyle “Ahlâk-ı İlahiye ile muttasıf olup Cenab-ı Hakk’a mütezellilane teveccüh edip acz, fakr, kusurunuzu bilip dergâhına abd olunuz.” düsturu nerede? Felsefenin “Teşebbüh-ü bi’l-Vâcib insaniyetin gayet-i kemalidir.” kaidesiyle “Vâcibü’l-vücud’a benzemeye çalışınız.” hodfüruşane düsturu nerede? Evet, nihayetsiz acz, zaaf, fakr, ihtiyaç ile yoğrulmuş olan mahiyet-i insaniye nerede? Nihayetsiz kadîr, kavî, gani ve müstağni olan Vâcibü’l-vücud’un mahiyeti nerede?
 
</div>
فأين هذه القاعدة الجليلة من قول الفلسفة: «تشبّهوا بالواجب»! التي تقررها غايةً قصوى للإنسانية!
 
أين ماهيةُ الإنسان التي عُجِنت بالعجز والضعف والفقر والحاجة غير المحدودة من ماهية واجب الوجود، وهو الله القديرُ القويُّ الغني المتعال!!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">