İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إن الفلسفة تمنح الأسبابَ التأثير، وتعطي الطبيعة الإيجادَ والإبداع، فلا ترى الآيات المتلألئة على كل موجود، الدالة على الخالق العظيم -كما أثبتناه في «الكلمة الثانية والعشرين»- فضلا عن أنها تُسند خلقَ قسم من الموجودات -التي هي مكاتيب إلهية صمدانية- إل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فمثلا: أطلقت طائفة من الفلاسفة على الله سبحانه وتعالى: اسم «الموجِب بالذات» فنَفَوا الإرادةَ والاختيار منه تعالى، مكذّبين شهادةَ جميع الكون على إرادته الطليقة. فيا سبحان الله! ما أعجبَ هذا الإنسان! إنّ الموجودات قاطبةً من الذرات إلى الشموس لتدلّ دلالة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إن الفلسفة تمنح الأسبابَ التأثير، وتعطي الطبيعة الإيجادَ والإبداع، فلا ترى الآيات المتلألئة على كل موجود، الدالة على الخالق العظيم -كما أثبتناه في «الكلمة الثانية والعشرين»- فضلا عن أنها تُسند خلقَ قسم من الموجودات -التي هي مكاتيب إلهية صمدانية- إل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
179. satır: 179. satır:
وادّعت طائفة أخرى من الفلاسفة: «أن العلم الإلهي لا يتعلق بالجزئيات» نافين إحاطةَ علم الله سبحانه بكل شيء، رافضين شهادةَ الموجودات الصادقة على علمه المحيط بكل شيء.
وادّعت طائفة أخرى من الفلاسفة: «أن العلم الإلهي لا يتعلق بالجزئيات» نافين إحاطةَ علم الله سبحانه بكل شيء، رافضين شهادةَ الموجودات الصادقة على علمه المحيط بكل شيء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إن الفلسفة تمنح الأسبابَ التأثير، وتعطي الطبيعة الإيجادَ والإبداع، فلا ترى الآيات المتلألئة على كل موجود، الدالة على الخالق العظيم -كما أثبتناه في «الكلمة الثانية والعشرين»- فضلا عن أنها تُسند خلقَ قسم من الموجودات -التي هي مكاتيب إلهية صمدانية- إلى الطبيعة العاجزة الجامدة الفاقدة للشعور، والتي ليست في يديها إلّا المصادفةُ العشواء والقوةُ العمياء، جاعلةً لها -أي للطبيعة- مصدريةً في خلق الأشياء، وفاعليةً في التأثير! فحجبَت آلافَ الحِكم المندرجة في الموجودات.
Hem felsefe, esbaba tesir verip tabiat eline icad verir. Yirmi İkinci Söz’de kat’î bir surette ispat edildiği gibi her şeyde Hâlık-ı külli şey’e has, parlak sikkeyi görmeyip âciz, camid, şuursuz, kör ve iki eli tesadüf ve kuvvet gibi iki körün elinde olan tabiata masdariyet verip, binler hikmet-i âliyeyi ifade eden ve her biri birer mektubat-ı Samedaniye hükmünde olan mevcudatın bir kısmını ona mal eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">