İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهكذا يمكنك أن تقيس سائر مسائل الفلسفة على هذه الخرافات السخيفة. أجل، لكأن الشياطينَ اختطفوا عقولَ الفلاسفة الملحدين بمنقار «أنا» ومخاليبِه وألقوها في أودية الضلالة، ومزقوها شرَّ ممزق. فـ«أنا» في العالم الصغير (الإنسان) كالطبيعة في العالم الكبير، ك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إنّ الفلسفة لم تهتد إلى باب الآخرة الواسع، فأنكرت الحشرَ وادّعت أزلية الأرواح، علما أن الله عزَّ وجلَّ بجميع أسمائه الحسنى، والكونَ بجميع حقائقه والأنبياءَ والرسل الكرام عليهم السلام بجميع ما جاءوا به من الحقائق، والكتبَ السماوية بجميع آياتها الك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وهكذا يمكنك أن تقيس سائر مسائل الفلسفة على هذه الخرافات السخيفة. أجل، لكأن الشياطينَ اختطفوا عقولَ الفلاسفة الملحدين بمنقار «أنا» ومخاليبِه وألقوها في أودية الضلالة، ومزقوها شرَّ ممزق. فـ«أنا» في العالم الصغير (الإنسان) كالطبيعة في العالم الكبير، ك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
183. satır: 183. satır:
ثم إنّ الفلسفة لم تهتد إلى باب الآخرة الواسع، فأنكرت الحشرَ وادّعت أزلية الأرواح، علما أن الله عزَّ وجلَّ بجميع أسمائه الحسنى، والكونَ بجميع حقائقه والأنبياءَ والرسل الكرام عليهم السلام بجميع ما جاءوا به من الحقائق، والكتبَ السماوية بجميع آياتها الكريمة.. تبيّن الحشرَ والآخرة، كما أثبتناه في «الكلمة العاشرة».
ثم إنّ الفلسفة لم تهتد إلى باب الآخرة الواسع، فأنكرت الحشرَ وادّعت أزلية الأرواح، علما أن الله عزَّ وجلَّ بجميع أسمائه الحسنى، والكونَ بجميع حقائقه والأنبياءَ والرسل الكرام عليهم السلام بجميع ما جاءوا به من الحقائق، والكتبَ السماوية بجميع آياتها الكريمة.. تبيّن الحشرَ والآخرة، كما أثبتناه في «الكلمة العاشرة».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا يمكنك أن تقيس سائر مسائل الفلسفة على هذه الخرافات السخيفة.
İşte bu hurafatlara sair meselelerini kıyas edebilirsin. Evet şeytanlar, güya enenin gaga ve pençesiyle dinsiz feylesoflarının akıllarını havaya kaldırıp dalalet derelerine atıp dağıtmıştır. '''Küçük âlemde ene, büyük âlemde tabiat gibi tağutlardandır.'''
 
</div>
أجل، لكأن الشياطينَ اختطفوا عقولَ الفلاسفة الملحدين بمنقار «أنا» ومخاليبِه وألقوها في أودية الضلالة، ومزقوها شرَّ ممزق.
 
فـ«أنا» في العالم الصغير (الإنسان) كالطبيعة في العالم الكبير، كلاهما من الطواغيت:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">