İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثانيا: إن الحكيم العليم يحرّك العناصرَ ويستخدمُها لأداء وظائفَ جليلةٍ، فيرقيها إلى درجة المعدنيات، أجرا لها في طريق الكمال.. ويحرّك ذرات المعدنيات ويسخّرها في وظائف ويعلّمها تسبيحاتِها الخاصة بها فيمنحُها المرتبة الحية للنباتات.. ويحرّك ذرات النباتا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أولا: يُعرف وجودُها، بحكمة الله الحكيم سبحانه، تلك الحكمة الثابتة بالأنظمة الجارية في الموجودات كافة وبالحِكَم التي تنطوي عليها؛ إذ الحكمةُ الإلهية التي أناطت حِكما كليةً كثيرة جدا بأصغر شيء جزئي، لا يمكن أن تترك حركاتِ الذرات سدىً من دون حكمة! تلك ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثانيا: إن الحكيم العليم يحرّك العناصرَ ويستخدمُها لأداء وظائفَ جليلةٍ، فيرقيها إلى درجة المعدنيات، أجرا لها في طريق الكمال.. ويحرّك ذرات المعدنيات ويسخّرها في وظائف ويعلّمها تسبيحاتِها الخاصة بها فيمنحُها المرتبة الحية للنباتات.. ويحرّك ذرات النباتا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
353. satır: 353. satır:
ثم إن الحكمة الإلهية وحاكميتَها، التي لا تهمل أصغر مخلوق دون أجر، أو دون كمال، أو دون مقام، لما يقوم به من وظيفة، كيف تُهمل مأموريها ومستخدميها الكثيرين جدا، الذرات.. دون نور، أو دون أجر.
ثم إن الحكمة الإلهية وحاكميتَها، التي لا تهمل أصغر مخلوق دون أجر، أو دون كمال، أو دون مقام، لما يقوم به من وظيفة، كيف تُهمل مأموريها ومستخدميها الكثيرين جدا، الذرات.. دون نور، أو دون أجر.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثانيا: إن الحكيم العليم يحرّك العناصرَ ويستخدمُها لأداء وظائفَ جليلةٍ، فيرقيها إلى درجة المعدنيات، أجرا لها في طريق الكمال.. ويحرّك ذرات المعدنيات ويسخّرها في وظائف ويعلّمها تسبيحاتِها الخاصة بها فيمنحُها المرتبة الحية للنباتات.. ويحرّك ذرات النباتات ويوظّفها، ويجعلها رزقا للآخرين، فيُنعم عليها برَفعِها إلى المرتبة اللطيفة للحيوانات.. ويستخدم ذرات الحيوانات -عن طريق الرزق- فيرفَعُها إلى درجة الحياة الإنسانية.. وبإمرار ذرات جسم الإنسان من خلال مصافيَ عدة مراتٍ ومرات، وتنقيتِها وجعلها لطيفة، يرقيها إلى ألطف مكان وأعزّ موقع في الجسم وهو الدماغ والقلب.
'''Sâniyen:''' Sâni’-i Hakîm, anâsırı tahrik edip tavzif ederek (onlara bir ücret-i kemal hükmünde) madeniyat derecesine çıkarmasıyla ve madeniyata mahsus tesbihatları onlara bildirmesiyle ve madeniyatı tahrik ve tavzif edip nebatat mertebe-i hayatiyesinin makamını vermesiyle ve nebatatı rızık ederek tahrik ve tavzif ile hayvanat mertebe-i letafetini onlara ihsan etmesiyle ve hayvanattaki zerratı tavzif edip rızık yoluyla hayat-ı insaniye derecesine çıkarmasıyla ve insanın vücudundaki zerratı süze süze tasfiye ve taltif ederek tâ dimağın ve kalbin en nazik ve latîf yerinde makam vermesiyle bilinir ki harekât-ı zerrat hikmetsiz değil belki kendine lâyık bir nevi kemalâta koşturuluyor.
 
</div>
يُفهم مما ذُكر أن حركات الذرات ليست سدىً وليست حركتها خاليةً من الحكمة، بل تُهرع الذراتُ وتُساق إلى نوع من الكمال اللائق بها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">