66.901
düzenleme
("فمَن الذي جعل السماوات والأرض ترنّ بصدى «سبحان الله.. ما شاء الله.. الله أكبر» من أذكار الإعجاب والتسبيح والتكبير تجاه ما يرصّع المصنوعات من مزايا تُزيّنُها ومحاسنَ تجمِّلُها ولطائفَ وكمالات تنوّرها؟ ومَن الذي هزّ الكائنات بنغمات القرآن الكريم فانجذب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("فمثلُ هذا النبي الكريم ﷺ الذي يضافُ إلى كفة حسناته في الميزان مثلُ ما قامت به أمتُه من حسنات بسر: «السبب كالفاعل».. والذي تُضاف إلى كمالاته المعنوية الصلواتُ التي تؤديها الأمة جميعا.. والذي يُفاض عليه من الرحمة الإلهية ومحبتِها ما لا يحدهما حدود، فضلا ع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
355. satır: | 355. satır: | ||
فمَن الذي جعل السماوات والأرض ترنّ بصدى «سبحان الله.. ما شاء الله.. الله أكبر» من أذكار الإعجاب والتسبيح والتكبير تجاه ما يرصّع المصنوعات من مزايا تُزيّنُها ومحاسنَ تجمِّلُها ولطائفَ وكمالات تنوّرها؟ ومَن الذي هزّ الكائنات بنغمات القرآن الكريم فانجذب البرُّ والبحرُ إليها في شوق عارم من الاستحسان والتقدير في تفكر وإعلان وتشهير، في ذكر وتهليل؟ من ذا يكون تلك الذات المباركة غيرَ محمد الأمين ﷺ؟! | فمَن الذي جعل السماوات والأرض ترنّ بصدى «سبحان الله.. ما شاء الله.. الله أكبر» من أذكار الإعجاب والتسبيح والتكبير تجاه ما يرصّع المصنوعات من مزايا تُزيّنُها ومحاسنَ تجمِّلُها ولطائفَ وكمالات تنوّرها؟ ومَن الذي هزّ الكائنات بنغمات القرآن الكريم فانجذب البرُّ والبحرُ إليها في شوق عارم من الاستحسان والتقدير في تفكر وإعلان وتشهير، في ذكر وتهليل؟ من ذا يكون تلك الذات المباركة غيرَ محمد الأمين ﷺ؟! | ||
فمثلُ هذا النبي الكريم ﷺ الذي يضافُ إلى كفة حسناته في الميزان مثلُ ما قامت به أمتُه من حسنات بسر: «السبب كالفاعل».. والذي تُضاف إلى كمالاته المعنوية الصلواتُ التي تؤديها الأمة جميعا.. والذي يُفاض عليه من الرحمة الإلهية ومحبتِها ما لا يحدهما حدود، فضلا عما يناله من ثمراتِ ما أدّاه من مهمة رسالته من ثواب معنوي عظيم.. نعم، فمثلُ هذا النبي العظيم ﷺ لا ريب أن ذهابه إلى الجنة، وإلى سدرة المنتهى، وإلى العرش الأعظم، فيكون قاب قوسين أو أدنى، إنما هو عينُ الحق، وذاتُ الحقيقة ومحضُ الحكمة. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme