İçeriğe atla

Otuz Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"النقطة الخامسة: إنّ انشقاق القمر ليس حادثةً حدثت من تلقاء نفسها، بناءً على أسباب طبيعية وعن طريق المصادفة! بل أوقعها الخالقُ الحكيم، ربُّ الشمس والقمر، حدثا خارقا للسنن الكونية، تصديقا لرسالة رسوله الحبيب ﷺ، وإعلانا عن صدقِ دعوتِه، فأبرزه سبحانه وتع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إن في ذلك الوقت كانت سُحُب الجهل تغطى سماءَ إنكلترا، والوقتُ على وشك الغروب في إسبانيا، وأمريكا في وضح النهار، والصباحُ قد تنفّس في الصين و اليابان.. وفي غيرها من البلدان هناك موانع أخرى للرؤية، فلا تشاهَد هذه المعجزة العظيمة فيها. فإذا علمتَ هذا فت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("النقطة الخامسة: إنّ انشقاق القمر ليس حادثةً حدثت من تلقاء نفسها، بناءً على أسباب طبيعية وعن طريق المصادفة! بل أوقعها الخالقُ الحكيم، ربُّ الشمس والقمر، حدثا خارقا للسنن الكونية، تصديقا لرسالة رسوله الحبيب ﷺ، وإعلانا عن صدقِ دعوتِه، فأبرزه سبحانه وتع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
541. satır: 541. satır:
فإذا علمتَ هذا فتأمل في كلام الذي يقول: «إنّ تاريخ إنكلترا و الصين و اليابان وأمريكا وأمثالِها من البلدان لا تذكر هذه الحادثة، إذن لم تقع!». أيُّ هذرٍ هذا.. ألَا تبّاً للذين يقتاتون على فتات أوربا..
فإذا علمتَ هذا فتأمل في كلام الذي يقول: «إنّ تاريخ إنكلترا و الصين و اليابان وأمريكا وأمثالِها من البلدان لا تذكر هذه الحادثة، إذن لم تقع!». أيُّ هذرٍ هذا.. ألَا تبّاً للذين يقتاتون على فتات أوربا..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
النقطة الخامسة:
'''Beşinci Nokta:''' İnşikak-ı kamer, kendi kendine bazı esbaba binaen vuku bulmuş, tesadüfî, tabiî bir hâdise değil ki âdi ve tabiî kanunlarına tatbik edilsin. Belki şems ve kamerin Hâlık-ı Hakîm’i, resulünün risaletini tasdik ve davasını tenvir için hârikulâde olarak o hâdiseyi îka etmiştir. Sırr-ı irşad ve sırr-ı teklif ve hikmet-i risaletin iktizasıyla, hikmet-i rububiyetin istediği insanlara ilzam-ı hüccet için gösterilmiştir.
 
</div>
إنّ انشقاق القمر ليس حادثةً حدثت من تلقاء نفسها، بناءً على أسباب طبيعية وعن طريق المصادفة! بل أوقعها الخالقُ الحكيم، ربُّ الشمس والقمر، حدثا خارقا للسنن الكونية، تصديقا لرسالة رسوله الحبيب ﷺ، وإعلانا عن صدقِ دعوتِه، فأبرزه سبحانه وتعالى وفقَ حكمته وبمقتضى سرِّ الإرشاد والتكـليف وحكمة تبليغ الرسالة،


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">