İçeriğe atla

Otuz İkinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"والمتكلم في «الكلمات» كلِّها، ليس أنا، فلست المتكلم فيها، بل الحقيقةُ هي التي تتكلم باسم «الإشارات القرآنية» وإن الحقيقة تنطق بالحق وتقول الصدق. لذا إن رأيتم خطأً فاعلموا يقينا أن فكري قد خالط البحث وعكّر صفوه وأخطأ دون إرادتي." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("لا تعدّ التفصيلات الواردة في ختام هذه الكلمة طويلة، بل هي مختصرة بالنسبة لأهميتها، إذ تحتاج إلى إطناب أكثر." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("والمتكلم في «الكلمات» كلِّها، ليس أنا، فلست المتكلم فيها، بل الحقيقةُ هي التي تتكلم باسم «الإشارات القرآنية» وإن الحقيقة تنطق بالحق وتقول الصدق. لذا إن رأيتم خطأً فاعلموا يقينا أن فكري قد خالط البحث وعكّر صفوه وأخطأ دون إرادتي." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.037. satır: 1.037. satır:
لا تعدّ التفصيلات الواردة في ختام هذه الكلمة طويلة، بل هي مختصرة بالنسبة لأهميتها، إذ تحتاج إلى إطناب أكثر.
لا تعدّ التفصيلات الواردة في ختام هذه الكلمة طويلة، بل هي مختصرة بالنسبة لأهميتها، إذ تحتاج إلى إطناب أكثر.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والمتكلم في «الكلمات» كلِّها، ليس أنا، فلست المتكلم فيها، بل الحقيقةُ هي التي تتكلم باسم «الإشارات القرآنية» وإن الحقيقة تنطق بالحق وتقول الصدق.
Bütün Sözlerde konuşan ben değilim. Belki işarat-ı Kur’aniye namına hakikattir. Hakikat ise hak söyler, doğru konuşur. Eğer yanlış bir şey gördünüz, muhakkak biliniz ki haberim olmadan fikrim karışmış, karıştırmış, yanlış etmiş.
 
</div>
لذا إن رأيتم خطأً فاعلموا يقينا أن فكري قد خالط البحث وعكّر صفوه وأخطأ دون إرادتي.