İçeriğe atla

Otuz Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إنّ جعلَ السيارات تدور دورانا حكيما حول محور الشمس، وشدَّها بعرىً معنوية -يطلق عليها اسم الجاذبية- بالشمس، ومن بعد ذلك تنظيم إدارتها، وتنسيق أمرها جميعا، لا يتم إلّا بتقدير القدير الحكيم، فضلا عن أن سَوق الشمس لتجري بسرعة مذهلة فتقطع مسافة خمس ساعا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهكذا يتبين أن سيارتنا المباركة هذه، قد أعطي لها من الحِكَم الدقيقة، والوظائف الجليلة في سياحتها هذه، مما يُثبت ويدل بأوضاعها، ويشهد شهادة قوية كقوة الأرض وعظمتها على القدير المطلق القدرة، وعلى وحدانيته سبحانه. وقِس البقية على أرضنا." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("ثم إنّ جعلَ السيارات تدور دورانا حكيما حول محور الشمس، وشدَّها بعرىً معنوية -يطلق عليها اسم الجاذبية- بالشمس، ومن بعد ذلك تنظيم إدارتها، وتنسيق أمرها جميعا، لا يتم إلّا بتقدير القدير الحكيم، فضلا عن أن سَوق الشمس لتجري بسرعة مذهلة فتقطع مسافة خمس ساعا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
382. satır: 382. satır:
وهكذا يتبين أن سيارتنا المباركة هذه، قد أعطي لها من الحِكَم الدقيقة، والوظائف الجليلة في سياحتها هذه، مما يُثبت ويدل بأوضاعها، ويشهد شهادة قوية كقوة الأرض وعظمتها على القدير المطلق القدرة، وعلى وحدانيته سبحانه. وقِس البقية على أرضنا.
وهكذا يتبين أن سيارتنا المباركة هذه، قد أعطي لها من الحِكَم الدقيقة، والوظائف الجليلة في سياحتها هذه، مما يُثبت ويدل بأوضاعها، ويشهد شهادة قوية كقوة الأرض وعظمتها على القدير المطلق القدرة، وعلى وحدانيته سبحانه. وقِس البقية على أرضنا.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنّ جعلَ السيارات تدور دورانا حكيما حول محور الشمس، وشدَّها بعرىً معنوية -يطلق عليها اسم الجاذبية- بالشمس، ومن بعد ذلك تنظيم إدارتها، وتنسيق أمرها جميعا، لا يتم إلّا بتقدير القدير الحكيم، فضلا عن أن سَوق الشمس لتجري بسرعة مذهلة فتقطع مسافة خمس ساعات في ثانية واحدة إلى برج «هرقل» أو نحو «شمس الشموس»، حسب تقدير العلماء، ليس إلّا بأمر سلطان الأزل والأبد، وبقدرته المطلقة، وكأنه سبحانه يستعرض بجيش المنظومة الشمسية وجنودِها المنقادين لأمره مناورةً عسكرية إظهارا لعظمة ربوبيته للعالمين أجمع.
Hem şemse kendi mihveri üstünde cazibe denilen manevî ipleri yumak yaptırmak için dolap ve çıkrık hükmünde olan güneşi, bir Kadîr-i Zülcelal’in emriyle döndürüp, o seyyaratı o manevî iplerle bağlayıp tanzim etmek ve güneşi bütün seyyaratıyla saniyede beş saatlik bir mesafeyi kestirecek kadar bir süratle, bir tahmine göre “Herkül Burcu” tarafına veya “Şemsü’ş-şümus” canibine sevk etmek, elbette ezel ve ebed sultanı olan Zat-ı Zülcelal’in kudretiyle ve emriyledir. Güya haşmet-i rububiyetini göstermek için bu emirber neferleri hükmünde olan manzume-i şemsiye ordusu ile bir manevra yaptırır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">