İçeriğe atla

Otuz Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لأجل هذا، فليس لك أن تقول: أكتفي بنافذة واحدة دون الأخرى، ذلك لأن القلبَ يطلب حظَّه رغم أن العقل قد انتفع، والروح هي الأخرى تطالب بحظها، بل حتى الخيال يطالب بقبَسٍ من ذلك النور. أي إن كل نافذة من النوافذ لها فوائد متنوعة، ومنافع شتى. ولقد كان المخاطَب ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== تنبيه ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("لأجل هذا، فليس لك أن تقول: أكتفي بنافذة واحدة دون الأخرى، ذلك لأن القلبَ يطلب حظَّه رغم أن العقل قد انتفع، والروح هي الأخرى تطالب بحظها، بل حتى الخيال يطالب بقبَسٍ من ذلك النور. أي إن كل نافذة من النوافذ لها فوائد متنوعة، ومنافع شتى. ولقد كان المخاطَب ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
724. satır: 724. satır:
هذا المكتوب «الثالث والثلاثون» الذي يضم ثلاثا وثلاثين نافذة، نسأل الله تعالى أن يكون زادا لمن لا إيمان له، فيدعوَه إلى حظيرة الإيمان.. ويشدَّ من إيمان الذي يجد في إيمانه ضعفا فيقوّيه.. ويجعل الإيمانَ القوي التقليدي إيمانا تحقيقيا راسخا.. ويوسّع من آفاق الإيمان التحقيقي الراسخ.. ويهب لمن كان إيمانُه واسعا مدارجَ الرقي في المعرفة الإلهية التي هي الأساس في الكمال الحقيقي، ويفتح أمامه مَشاهدَ أكثرَ نورانيةً وأشدّ سطوعا.
هذا المكتوب «الثالث والثلاثون» الذي يضم ثلاثا وثلاثين نافذة، نسأل الله تعالى أن يكون زادا لمن لا إيمان له، فيدعوَه إلى حظيرة الإيمان.. ويشدَّ من إيمان الذي يجد في إيمانه ضعفا فيقوّيه.. ويجعل الإيمانَ القوي التقليدي إيمانا تحقيقيا راسخا.. ويوسّع من آفاق الإيمان التحقيقي الراسخ.. ويهب لمن كان إيمانُه واسعا مدارجَ الرقي في المعرفة الإلهية التي هي الأساس في الكمال الحقيقي، ويفتح أمامه مَشاهدَ أكثرَ نورانيةً وأشدّ سطوعا.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لأجل هذا، فليس لك أن تقول: أكتفي بنافذة واحدة دون الأخرى، ذلك لأن القلبَ يطلب حظَّه رغم أن العقل قد انتفع، والروح هي الأخرى تطالب بحظها، بل حتى الخيال يطالب بقبَسٍ من ذلك النور. أي إن كل نافذة من النوافذ لها فوائد متنوعة، ومنافع شتى. ولقد كان المخاطَب الأساس في رسالة «المعراج» السابقة، هو المؤمن، وكان الملحد في موضع الاستماع، أما هذه الرسالة فالمخاطب الأساس فيها هو المنكِر الجاحد، والمؤمنُ هو في موضع الاستماع.
İşte bunun için “Bir pencere bana kâfi geldi, yeter.” diyemezsin. Çünkü senin aklına kanaat geldi, hissesini aldı ise kalbin de hissesini ister, ruhun da hissesini ister. Hattâ hayal de o nurdan hissesini isteyecek. Binaenaleyh her bir pencerenin ayrı ayrı faydaları vardır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">