İçeriğe atla

Lemaat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"== إيضاح == أيها القارئ الكريم! إنني أعترف سلفا بضجري من فقر قابليتي في صنعة الخطّ وفن النظم، إذ لا أستطيع الآن حتى كتابة اسمي كتابة جيدة، ولم أتمكن طوال حياتي من نظم بيتٍ واحد أو من وزنه. ولكن، وعلى حين غرّة ألحّتْ على فكري رغبةٌ قوية في النظم، وقد كانت رو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ولكن أيها القارئ الكريم! لئن كنت قد أخطأت -وأنا أعترف به- فإياك أن تخطئ فتنظرَ إلى الأسلوب المتهرئ ولا تنعم النظر في تلك الحقائق الرفيعة، ومن ثم تهوّن من شأنها." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("== إيضاح == أيها القارئ الكريم! إنني أعترف سلفا بضجري من فقر قابليتي في صنعة الخطّ وفن النظم، إذ لا أستطيع الآن حتى كتابة اسمي كتابة جيدة، ولم أتمكن طوال حياتي من نظم بيتٍ واحد أو من وزنه. ولكن، وعلى حين غرّة ألحّتْ على فكري رغبةٌ قوية في النظم، وقد كانت رو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
53. satır: 53. satır:
لئن كنت قد أخطأت -وأنا أعترف به- فإياك أن تخطئ فتنظرَ إلى الأسلوب المتهرئ ولا تنعم النظر في تلك الحقائق الرفيعة، ومن ثم تهوّن من شأنها.
لئن كنت قد أخطأت -وأنا أعترف به- فإياك أن تخطئ فتنظرَ إلى الأسلوب المتهرئ ولا تنعم النظر في تلك الحقائق الرفيعة، ومن ثم تهوّن من شأنها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
== إيضاح ==
== İFADE-İ MERAM ==
 
Ey kāri! Peşinen bunu itiraf ederim ki: Sanat-ı hat ve nazımda istidadımdan çok müştekiyim. Hattâ şimdi ismimi de düzgün yazamıyorum. Nazım, vezin ise ömrümde bir fıkra yapamamıştım. Birdenbire zihnime, nazma musırrane bir arzu geldi. Sahabelerin gazevatına dair Kürtçe    قَو۟لِ نَوَالَاسٖيسَبَان۟   namında bir destan vardı. Onun ilahî tarzındaki tabiî nazmına ruhum hoşlanıyordu. Ben de kendime mahsus onun tarz-ı nazmını ihtiyar ettim. Nazma benzer bir nesir yazdım. Fakat vezin için kat’iyen tekellüf yapmadım. İsteyen adam, nazmı hatıra getirmeden zahmetsiz, nesren okuyabilir. '''Hem nesren olarak bakmalı, tâ mana anlaşılsın.''' Her kıtada ittisal-i mana vardır. Kafiyede tevakkuf edilmesin. Külah püskülsüz olur, vezin de kafiyesiz olur, nazım da kaidesiz olur. Zannımca lafız ve nazım, sanatça cazibedar olsa nazarı kendiyle meşgul eder. Nazarı manadan çevirmemek için perişan olması daha iyidir.
أيها القارئ الكريم! إنني أعترف سلفا بضجري من فقر قابليتي في صنعة الخطّ وفن النظم، إذ لا أستطيع الآن حتى كتابة اسمي كتابة جيدة، ولم أتمكن طوال حياتي من نظم بيتٍ واحد أو من وزنه. ولكن، وعلى حين غرّة ألحّتْ على فكري رغبةٌ قوية في النظم، وقد كانت روحي ترتاح لما في كتاب «قول نوالا سيسيبان» (<ref>
</div>
قصيدة طويلة تنوف على أربعمائة بيت في وصف غزوات الصحابة الكرام، باللغة الكردية الكرمانجية الشمالية، نظَمها الملا خالد آغا الزيباري المعروف بزهده وتقواه.
</ref>) من نظمٍ فطري عفوي على نمط مدائح تصف غزوات الصحابة الكرام رضوان الله عليهم. فاخترتُ لنفسي طراز نظمه، وكتبتُ نثرا شبيها بالنظم. ولم أتكلف للوزن قطعا. فليقرأه مَن شاء نثرا قراءة سهلة دون تذكّر النظم والاهتمام به، بل عليه أن يعدّه نثرا ليفهم المعنى، إذ هناك ارتباط في المعنى بين القِطعَ، وعليه ألّا يتوقف في القافية. (<ref>
ولقد وفّقنا الله لترجمة هذا الديوان الرائع نثرا أيضا مكتفين بالمعنى دون القافية أو اللفظ.
</ref>) فكما تكون الطاقية والطربوش بلا شُرّابة كذلك يكون الوزن أيضا بلا قافية، والنظم بلا قاعدة. بل اعتقد انه لو كان اللفظ والنظم جذابين صنعةً يُشغلان فكر الإنسان بهما ويشدّانه إليهما، فالأولى إذن أن يكون اللفظ بسيطا من غير تزويق لئلا يصرف النظر إليه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">