64.622
düzenleme
("أما الجنة الكاذبة للدجال، فهي ملاهي الحضارة وزخارفها الفاتنة. أما دابته فهي واسطة نقل شبيهة بالقطار، في رأسه موقد النار يرمى فيها أحياناً من لا يتبعه. والأُذن الأخرى لتلك الدابة، أي رأسها الآخر مفروش بفرش وثيرة كالجنة أعدّها لجلوس أتباعه. وحقاً أن ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وعلى الرغم من نشر الدين الحقيقي الذي أتى به عيسى عليه السلام نورَه على الأكثرية المطلقة من الناس وذلك بظهوره وانقلابه إلى الإسلام، إلّا أنه عند قرب قيام الساعة يبرز تيارُ إلحاد مرة أخرى ويتغلب، فلا يبقى على وجه الأرض -بالأكثرية العظمى- من يقول: الله.. ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
187. satır: | 187. satır: | ||
وحقاً أن القطار دابة مهمة للحضارة السفيهة الظالمة. إذ يأتي بجنة كاذبة لأهل السفاهة والدنيا، إلاّ أنه بيد المدنية الحاضرة يكون كزبانية جهنم يأتي بالهلاك والأسر والذل لأهل الدين والإسلام المساكين. | وحقاً أن القطار دابة مهمة للحضارة السفيهة الظالمة. إذ يأتي بجنة كاذبة لأهل السفاهة والدنيا، إلاّ أنه بيد المدنية الحاضرة يكون كزبانية جهنم يأتي بالهلاك والأسر والذل لأهل الدين والإسلام المساكين. | ||
وعلى الرغم من نشر الدين الحقيقي الذي أتى به عيسى عليه السلام نورَه على الأكثرية المطلقة من الناس وذلك بظهوره وانقلابه إلى الإسلام، إلّا أنه عند قرب قيام الساعة يبرز تيارُ إلحاد مرة أخرى ويتغلب، فلا يبقى على وجه الأرض -بالأكثرية العظمى- من يقول: الله.. الله.. أي لا تتولى جماعةٌ مهمة لها شأنها موقعاً مهماً على الكرة الأرضية.. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme