İçeriğe atla

On Dokuzuncu Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الجهة الثانية: هي رؤية أفراد الأمة وتكلّمَهم مع الملائكة والجن بما حازوا من شرف الانتساب إلى الرسول الكريم ﷺ وإظهاراً لأثر من آثار معجزاته." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فمثلاً: إذا سُمع في مجلس دويّ، فقال بعضهم: انهدم بيت فلان، وقال آخر: انهدم بيت شخص آخر. وقال آخر: بيت فلان.. وهكذا فكل رواية من هذه الروايات مع أنها آحادية وضعيفة أو مخالفة للواقع إلا أن الحادثة الأصلية لاشك في وقوعها، وهي انهدام بيت. فالروايات بمجموعها تف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الجهة الثانية: هي رؤية أفراد الأمة وتكلّمَهم مع الملائكة والجن بما حازوا من شرف الانتساب إلى الرسول الكريم ﷺ وإظهاراً لأثر من آثار معجزاته." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.649. satır: 1.649. satır:
أفيمكن أن يقول هؤلاء لشيء: نرى، وهم لم يروه؟!.
أفيمكن أن يقول هؤلاء لشيء: نرى، وهم لم يروه؟!.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وثبت بإسناد صحيح عن سعد بن أبي وقاص -أحد المبشَّرين بالجنة وفاتح فارس- قال: إننا رأينا في غزوة أُحد أن الرسول ﷺ «على يمينه ويساره جبريلُ و ميكائيل في صورة رجلَين عليهما ثياب بيض» (<ref>البخاري، المغازي ١٨، اللباس ٢٤؛ مسلم، فضائل الصحابة٤٦-٤٧؛ القاضي عياض، الشفا ١/ ٣٦١.</ref>) وهما على هيئة حارسَين محافظين له. فإذا قال بطلٌ من أبطال الإسلام مثلُ سعد: رأينا، فهل يمكن أن يحدث الخلاف؟.
Hem –nakl-i sahih-i kat’î ile– Aşere-i Mübeşşere’den, İran fatihi Sa’d İbn-i Ebî Vakkas haber veriyor ki: “Gazve-i Uhud’da, Resul-i Ekrem aleyhissalâtü vesselâmın iki tarafında, iki beyaz libaslı, ona nöbettar gibi muhafız suretinde gördük. İkisi de anlaşıldı ki meleklerdir. Ve Hazret-i Cebrail ile Mikâil olduğunu anladık.” Acaba böyle bir kahraman-ı İslâm gördük dese görmemek mümkün müdür?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">